لست من دعاة النزعات التشاؤمية ولا من دعاة الأباثيا أو التحريض على اللامبالاة ولا أيضا عرف اليأس طريقي بل كنت
عندما ذهب الإمام محمد عبده في بعثته لإتمام دراساته العليا عندما ذهب إلى فرنسا ونظر إلى حال الشعب الفرنسي وتمسك
يقول الله تعالى فما ظنكم برب العالمين.بداية أحسنوا ظنكم بالله تعالى ولا تظنوا بالله الظنون.لا تجعلوا للشيطان
وسط هذا الخضم الهائل من المقالات التي نقرأها في الصحف والمجلات وعلى الصفحات الخاصة بأصحابها على مواقع التواصل
لا شك أن هذا العنوان سيثير شجونا وهموما عند الكثيرين.. فمن منا لا يحلم بالسلام الذي ينبغي أن يسود العالم من
حرية أم فوضوية عبثية وإذا كانت حرية فلا بد أن تكون لها ضوابط فالعامل الرئيس والمقوم الحقيقي للحرية هو المسؤ
بداية لعله من المفيد أن نكتب عن هذا الموضوع لأنه يمس وترا حساسا في مجتمعنا هذا الوتر هو تأسيس الأسر التي بد
راع الغرب ما شاهدوه من تقدم وانتشار فتوحات إسلامية هنا وهناك مآذن ملأت الدنيا بأسرها تقدم في كل المجالات ا
في بداية حديثي أود أن أطرح سؤالا: هل القرآن الكريم كتاب فلسفة أم كتاب نستنبط منه النظرية الفلسفيةالرأي عند
كثيرا ما نسمع هذا اللفظ أنا أنا نفسي نفسي وكثيرا ما نسمع في سرادقات العزاء يا أيتها النفس المطمئنة ار
يكتب
بوركت قبة القصر الجمهورى بـ 5 آيات من القرآن الكريم ذكر فيها الله اسم مصر صراحةمساحة العمران تضاعفت خلال عشر