محطة عدلي منصور.. دلالات التوقيت وشرعية الإنجاز والخريطة الجديدة لمصر
الروح في الجسد لا نراها ولا نلمسها لكنها جوهر الحياة بزوالها يتحول الإنسان وأي كائن حي إلى جثة هامدة بلا
في الركن الشمالي الشرقي للقارة الإفريقية وامتدادها الآسيوي في شبه جزيرة سيناء تطل أم الدنيا مصر أرض الكنا
التكامل العربي ضرورة بقاء في مواجهة تحديات غير مسبوقة وتنسيق الرؤى والمواقف وتنامي القدرات العربية اقتصاديا
مرت دول العالم باختبارين عالميين مفاجئين جائحة كورونا والحرب الروسية الأمريكية الأوروبية على الأرض الأوكراني
الزلزال السياسي الذي ضرب العرب قوته فاقت أضعاف محصلة الزلازل التي تضرب القشرة الأرضية من حيث الآثار التدميري
يشهد التاريخ الضارب بجذوره في عمق البشرية لمسافة 7 آلاف عام أن مصر أم الدنيا منها أضاءت شمس الحضارة عندما
الذهب الأصفر قمح مصر التي وصفها نبي الله يوسف بخزائن الأرض وقصدها أبو الأنبياء خليل الرحمن سيدنا إبراهيم
لست من هؤلاء الذين ينظرون للأشياء بظاهرها كثيرا ما أجهد نفسي في البحث عن العلل البعيدة الدلالات والرمزيات
وقعت الواقعة واندلعت الحرب ليس لوقعتها كاذبة يبقى السؤال كيف يمكن الاستفادة الايجابية من آثارها وتداعياتها
يكتب
شعب مصر متدين بفطرته فعلى هذه الأرض المباركة -قبل سبعة آلاف عام- عرف التوحيد وآمن بالإله الواحد الذي ليس له