بقلم : عاطف حلمي صدمني واحزنني كثيراً جداً خبر وفاة عالمة النانو تكنولوجي د. منى بكر، التي عرفتها في اواخر
بقلم : عاطف حلمي كان الأديب الكبير نجيب محفوظ مولعاً باسقاط معاني اسماء ابطال بعض روياته على حقيقة هذه الشخ
بقلم : عاطف حلمي الفرق بين الصادق والمحتال خيط رفيع تضيع معالمه في مجتمع يعاني الجهل والفقر، وفي هذه الحا
بقلم : عاطف حلمي دعونا من الحديث عن هوية مفجر الكنيسة البطرسية والإختلاف في وجهات النظر والتشكيك في مصداقية
بقلم : عاطف حلمي واقعة تعرية سيدة مصرية في المنيا تجعلنا نعود مرة أخرى لنحذر من سوء إدارة الملفات السياسية
بقلم : عاطف حلمي هناك رواية ذات مغزى تحكى عن استاذ الجيل أحمد لطفي السيد، تعود إلى النصف الأول من القر
بقلم : عاطف حلمي لم أر في حياتي هذا الكم من علامات الاستفهام حول قضية ما مثلما رأيت بشأن قضية جزيرتي ت
بقلم : عاطف حلمي لايزال تعاملنا حتى الآن مع قضية التمويل الأجنبي لمنظمات المجتمع المدني في مصر يعتمد على ان
بقلم : عاطف حلمي كشفت تداعيات حادثة مقتل الطالب الايطالي ريجيني عن عدة أمور بالغة الأهمية، فعلى المستوى الر
بقلم : عاطف حلمي الطبقة الوسطى هي رمانة الميزان في أي دولة، كلما اتسعت رقعتها وزادت نسبتها في أي مجتمع، است
يكتب
فى مثل هذا اليوم قبل 56 عاما تحديدا فى 31 أكتوبر 1968 كانت سيناء على موعد مع التاريخ ليكتب رجالها المخلص