عاجل.. كاتب أمريكي: مارلين مونرو لم تنتحر

مُنحت مورين كالاهان إمكانية الوصول إلى العديد من التسجيلات الصوتية التي لم يتم إصدارها سابقًا لجلسات العلاج الخاصة بالممثلة، الشهيرة الراحلة مارلين مونرو بالنسبة لها، ليس هناك شك في جريمة القتل.

وهذه ليست المرة الأولى التي تظهر فيها نظريات حول اغتيال مارلين مونرو وتورط الأخوين كينيدي. 

ولكن في "اسأل لا: آل كينيدي والنساء الذين دمروا"، تلقي مورين كالاهان خيط يثير الشكوك من خلال الكشف عن صوت لم يسبق له مثيل من جلسات العلاج للممثلة.

تشرح قائلة: "لقد استمعت إلى تسجيل مدته 40 دقيقة تتحدث فيه مارلين عن خططها المستقبلية"، "بفضل ثقتها في معالجها النفسي، الطبيب جرينسون، وهذه التسجيلات، تؤكد أنها لم تكن تفكر في الانتحار وتؤكد أنه لم يكن انتحارًا".

زعم أن مكتب التحقيقات الفيدرالي قام بمسح التسجيلات

بالإضافة إلى هذه التسجيلات الصوتية، استكشفت مورين كالاهان بعمق الملف الكامل لوفاة النجم. 

وفي 5 أغسطس 1962، عثرت مدبرة منزل مارلين مونرو ميتة. 

وتشير إلى أنها "كانت مستلقية عارية على السرير، وفي يدها هاتف"، "وعندما وصل مكتب التحقيقات الفيدرالي إلى منزله، أُمروا بمسح بعض سجلات الهاتف."

وتكشف السجلات التي تم العثور عليها في الثمانينات أنها اتصلت بمكتب بوبي كينيدي ثماني مرات بين 25 و30 يونيو، مع مكالمة أخيرة استمرت ثماني دقائق. 

وتشير التقارير إلى أنها أجرت عملية إجهاض في 20 يوليو قبل وفاتها بأيام وأن الطفل قد يكون نتيجة علاقة مع بوبي كينيدي. 

بالنسبة لمورين كالاهان، هذه التفاصيل تؤدي إلى استنتاج واحد: يُزعم أن مارلين مونرو قُتلت.