علاء بسيوني: نحتاج فرقًا إلكترونية تنويرية لمواجهة التطرف
كتب - هند عزام
البعض روّج أن ماسبيرو والقنوات الخاصة في صراع
تعاون الوطنية للإعلام وإعلام المصريين يعكس التكامل
كلنا أجندتنا مصر ولا نتحدث عن أجندات رجال أعمال
منع ظهور أصحاب المناصب الإدارية غير سليم
قال الإعلامي علاء بسيوني، نائب رئيس التليفزيون في تصريحات خاصة لـ"بوابة روزاليوسف": إن قرار منع ظهور وكلاء الوزارة أو المناصب الإدارية من الظهور على شاشات الهيئة الوطنية للإعلام غير سليم، وقدمنا اعتراضًا عليه.
وعن قلة البرامج الدينية وإمكانية المتواجد على القيام بدوره في مواجهه الأفكار المتطرفة قال بسيوني: الإعلام جزء من المواجهة، ولا يتحمل الملف بأجمعه، ونحتاج ما يسمى جرعة "دواء"، فينبغي مراجعة مناهج التعليم ابتداء من النشء، وحتى الكبار، بالإضافة إلى دور الأزهر والأوقاف ونحتاج من القائم بالاتصال معرفة الوجوه المقبولة للظهور على الشاشة، وتمتلك حجة تعرية الزيف والتشدد، وخلط المفاهيم، من بينها الخروج عن المجتمع والتكفير، وهو فكر الخوارج ويحتاج إلى جهد كبير ونشاط، للقضاء عليه، وهو منتشر منذ فترة كبيرة، بالإضافة إلى ضرورة عقد ندوات والتوجه لمراكز الشباب والصعيد والنوادي والاهتمام بـ"السوشيال ميديا"، وأن تكون هناك فرق مواجهة إلكترونية تنويرية، لأن السوشيال ميديا أصبحت ذات تأثير كبير.
وعن حال ماسبيرو ومستقبله الفترة المقبلة، أكد بسيوني: التليفزيون لديه إمكانيات وموارد هائلة، ويحتاج لإعادة هيكلة وتغيير اللوائح والدعم المادي ليس للرواتب، إنما لإنتاج البرامج.
وأشار بسيوني إلى أن القنوات الخاصة مع ماسبيرو، يمكن أن تكون في حالة تكامل وتوزيع الأدوار، لافتًا إلى الترويج أحيانًا أنهم في حالة صراع، وأكد قائلًا "لا أتحدث عن أجندات رجال أعمال".
وتابع، ماسبيرو جزء من حالة التكامل وتعاون الوطنية للإعلام، وإعلام المصريين يعكس حالة مأمولة من هذا التكامل، وكلنا أجندتنا مصر.
البعض روّج أن ماسبيرو والقنوات الخاصة في صراع
تعاون الوطنية للإعلام وإعلام المصريين يعكس التكامل
كلنا أجندتنا مصر ولا نتحدث عن أجندات رجال أعمال
منع ظهور أصحاب المناصب الإدارية غير سليم
قال الإعلامي علاء بسيوني، نائب رئيس التليفزيون في تصريحات خاصة لـ"بوابة روزاليوسف": إن قرار منع ظهور وكلاء الوزارة أو المناصب الإدارية من الظهور على شاشات الهيئة الوطنية للإعلام غير سليم، وقدمنا اعتراضًا عليه.
وعن قلة البرامج الدينية وإمكانية المتواجد على القيام بدوره في مواجهه الأفكار المتطرفة قال بسيوني: الإعلام جزء من المواجهة، ولا يتحمل الملف بأجمعه، ونحتاج ما يسمى جرعة "دواء"، فينبغي مراجعة مناهج التعليم ابتداء من النشء، وحتى الكبار، بالإضافة إلى دور الأزهر والأوقاف ونحتاج من القائم بالاتصال معرفة الوجوه المقبولة للظهور على الشاشة، وتمتلك حجة تعرية الزيف والتشدد، وخلط المفاهيم، من بينها الخروج عن المجتمع والتكفير، وهو فكر الخوارج ويحتاج إلى جهد كبير ونشاط، للقضاء عليه، وهو منتشر منذ فترة كبيرة، بالإضافة إلى ضرورة عقد ندوات والتوجه لمراكز الشباب والصعيد والنوادي والاهتمام بـ"السوشيال ميديا"، وأن تكون هناك فرق مواجهة إلكترونية تنويرية، لأن السوشيال ميديا أصبحت ذات تأثير كبير.
وعن حال ماسبيرو ومستقبله الفترة المقبلة، أكد بسيوني: التليفزيون لديه إمكانيات وموارد هائلة، ويحتاج لإعادة هيكلة وتغيير اللوائح والدعم المادي ليس للرواتب، إنما لإنتاج البرامج.
وأشار بسيوني إلى أن القنوات الخاصة مع ماسبيرو، يمكن أن تكون في حالة تكامل وتوزيع الأدوار، لافتًا إلى الترويج أحيانًا أنهم في حالة صراع، وأكد قائلًا "لا أتحدث عن أجندات رجال أعمال".
وتابع، ماسبيرو جزء من حالة التكامل وتعاون الوطنية للإعلام، وإعلام المصريين يعكس حالة مأمولة من هذا التكامل، وكلنا أجندتنا مصر.
جوجل نيوز
