عاجل| تراجع جديد للأخضر.. الجنيه يواصل الصعود أمام الدولار اليوم والريال السعودي
كريم ربيع
يواصل الجنيه المصري، اليوم السبت 1 يونيو، طريقه نحو استعادة قوته أمام العملات العربية والأجنبية، وفي مقدمتها– الدولار اليوم- الذي وصل لأدنى مستوى له في أقل من شهرين، منذ صدور آخر قرار لتحرير سعر الصرف، في 6 مارس الماضي، الذي أدى إلى القضاء على السوق الموازية “السوق السوداء”.
ويبحث قراء بوابة «روزاليوسف» عن أسعار الدولار والريال السعودي واليورو وعدد كبير من العملات، وهو ما نرصده خلال السطور التالية:
أسعار الدولار اليوم
العملة سعر الشراء سعر البيع دولار أمريكي 47.22 47.32 يورو 50.9457 51.2854 جنيه استرليني 59.8844 60.2573 دولار كندي 34.3818 34.6008 كرون دنماركي 6.8294 6.8765 كرون نرويجي 4.4432 4.4964 كورونا سويدية 4.4107 4.4628 فرنك سويسري 51.6574 52.3336 100 ين ياباني 29.9486 30.2596 اليوان الصيني 6.5135 6.5402 دولار أسترالي 31.1227 31.4299
أسعار الريال السعودي اليوم
دينار كويتي شراء 153.1625 بيع 154.2423
ريال سعودى شراء 12.5886 بيع 12.6166
درهم اماراتي شراء 12.871 بيع 12.8836
دينار بحريني شراء 123.9598 بيع 125.5172
ريال عمانى شراء 121.435 بيع 122.9187
ريال قطرى شراء 11.9848 بيع 12.9804
دينار اردنى شراء 66.1113 بيع 66.7701
محافظ البنك المركزي: إصدار أول سندات مُستدامة بأفريقيا
وأكد محافظ البنك المركزي حسن عبد الله، منذ أيام، أن بنك التنمية الأفريقي كان شريكًا رئيسيًا لمصر في دعم جهود التنمية منذ تأسيسه، قائلا: "سنظل في المقابل داعمين أساسيين للجهود المستمرة التي يبذلها البنك على كافة الأصعدة، حيث شهد العام الماضي تحديدًا الكثير من أوجه التعاون المشتركة فيما بين مصر وبنك التنمية الأفريقي، والتي نتج عنها إصدار أول سندات مُستدامة في أفريقيا (سندات الباندا) كنموذج يُمكن تكراره والاحتذاء به".
وأضاف حسن عبد الله، محافظ مصر لدى مجموعة بنك التنمية الأفريقي - في كلمة لها بمناسبة مرور 60 عامًا على تأسيس مجموعة بنك التنمية الأفريقي، وانعقاد الاجتماعات السنوية للمجموعة لعام 2024 في العاصمة الكينية نيروبي - أن "النظام المالي العالمي يواجه عددا من التحديات المُستحدثة، والتي تُمثل العوائق الرئيسية لمسيرة التنمية، ومنها على سبيل المثال مخاطر تغير المناخ أو مشكلات انعدام المساواة وغيرها، وحيث أصبح النظر في مواجهة تلك التحديات على رأس الأولويات التنموية".
وتابع: "نواجه حاليًا ضغوطًا متزايدة بسبب زيادة الحاجة لحشد طرق للتمويل المستدام طويل الأجل بغرض مواجهة تداعيات أزمة المناخ وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.. وفي أفريقيا على وجه التحديد، فمع ارتفاع عدد الدول المُعرضة لخطر التعثر في سداد الديون أو تلك التي تخلفت بالفعل، أصبحت حكومات تلك الدول مُطالبة بتخصيص موارد مالية محلية ضخمة لخدمة هذه الديون، وهو ما قد يحد بدوره نمو القطاعات الحيوية، كالتعليم والصحة والحماية الاجتماعية".