عاجل
الجمعة 26 يوليو 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أيمن عبد المجيد
البنك الاهلي

برلمانيون: إعلان الرئيس السيسي الترشح لولاية جديدة يستكمل مسيرة البناء والعطاء والتنمية التى بدأها

أكد برلمانيون، أن إعلان الرئيس عبد الفتاح السيسي ترشحه للانتخابات الرئاسية 2024، يستكمل مسيرة البناء والعطاء والتنمية التي بدأها للارتقاء بالدولة المصرية وانطلاًﻗﺎ ﻣن الحفاظ ﻋﻠﻰ الإنجازات التي تحققت على مدار السنوات الماضية.
 
وأضافوا، أن الرئيس السيسي يمثل رمزًا وطنيًا مخلصًا قدم روحه فداءً لتراب هذه الأمة وكان صدًا منيعًا ضد أي محاولات لتمزيق البلاد.
 
 

نصير: مسيرات ميادين النصر تؤيد ترشيح الرئيس السيسي لفترة رئاسية جديدة

 
 
من جانبه أعلن اللواء طارق نصير أمين عام  حزب حماة الوطن ووكيل أول لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس الشيوخ عن تأييده ودعمه لترشيح الرئيس السيسي لفترة رئاسية جديدة من أجل استكمال مسيرة التنمية والبناء.
 
 
وقال نصير، إن الرئيس السيسي يمثل رمزا وطنيا مخلصا قدم روحه فداء لتراب هذه الأمة وكان صدا منيعا ضد أي محاولات لتمزيق البلاد وتقسيمها إلى دويلات.
 
 
وأكد على أن حزب حماة الوطن عازم بالجهد والعمل بكافة تشكيلاته التنظيمية المنتشرة في جميع المحافظات على الوقوف صفا واحدا خلف قيادتنا الحكيمة والتي نفديها بأرواحنا ودمائنا من أجل بناء وإقامة دعائم الجمهورية الجديدة.
 
وأضاف أن ما شاهدته مصر اليوم من مسيرات وطنية داعمة ومؤيدة في كافة ميادين الجمهورية يؤكد قدرة أبناء الوطن في التفرقة بين الغث والثمين ومن يريد لوطنه التقدم والبناء ومن يريد الفوضى والهدم.
 
واختتم : عاشت مصر بابناءها المخلصين عزيزة أبية مرفوعة المهمة
 
عمار: ترشح الرئيس السيسي للانتخابات الرئاسية يمتثل لصوت الشارع المصري
 
فيما اعتبر النائب حسن عمار، عضو لجنة الشؤون الاقتصادية بمجلس النواب، أن إعلان الرئيس عبد الفتاح السيسي ترشحه للانتخابات الرئاسية 2024، يستكمل مسيرة البناء والعطاء والتنمية التي بدأها للارتقاء بالدولة المصرية وانطلاًﻗﺎ ﻣن الحفاظ ﻋﻠﻰ الإنجازات التي تحققت على مدار السنوات الماضية، لاسيما وأن تولى المسؤولية في ظروف صعبة وسط تحديات كادت تهدد مصر بالانهيار وسعي فصيل لهدمها، ولكن استطاع العبور بمصر إلى بر الأمان وتجاوز أعبائها حتى استعادت الدولة هيبتها من جديد باصطفاف الشعب المصري خلف قيادته والتحرك نحو القضاء على الإرهاب جنبا إلى جنب تعزيز مسار التنمية الشاملة في جميع المجالات.
 
وأكد "عمار"، أن ترشح الرئيس السيسي يأتي امتثالا لصوت قطاع عريض من جموع الشعب المصري والذين يؤمنون بما قدمه الرئيس من إنجازات أثبتت انحيازه للمواطن البسيط وأن شاغله الأول هو تقدم الوطن ومكانته، مشددًا أنه على مدار السنوات الماضية لم تتوقف مؤامرات قوى الشر لزرع التشكيك داخل المواطن وهز ثقته تجاه المشروعات التي قامت بها الدولة، ولكن لم تنجح مخططات الفتنة في ضرب الاستقرار الداخلي وكان اصطفاف الشعب المصري خلف قائده هو حائط الصد في مواجهتها، إذ إن الأمم لا تبني بالتشكيك والتخوين ولكن بالإصلاح والبناء والعمل، وهو ما انخرطت فيه الدولة المصرية بقوة من خلال منهجية متكاملة سعت خلالها لإصلاحات جذرية في مختلف القطاعات، خاصة وأن تغيير وجه الحياة فى مصر والوصول لبنية تحتية متطورة جاذبة للاستثمارات وتحقق الاندماج في الاقتصاد العالمي كان إحدى الركائز الرئيسية لمسيرة بناء الدولة، فكان تكلفة إجمالي ما تم إنجازه من مشروعات في مختلف المجالات يقدر بـ ١٠ تريليونات جنيه.
 
وأبدى عضو مجلس النواب، ثقته في احتشاد المصريين بقوة أمام صناديق الاقتراع استجابة لنداء الوطن في أيام (1 و 2 و 3) من شهر ديسمبر المقبل لتصويت المصريين بالخارج وبالداخل مصر في أيام (10 و 11 و 12) من ذات الشهر، مؤكدًا أن مصر ستكون على موعد لكتابة فصل جديد في تاريخها المعاصر تحت قيادة الرئيس السيسي يوم إعلان النتيجة في 18 ديسمبر، دعما لمسيرة هذا الوطن الذي يخطو بخطى ثابتة نحو التقدم والازدهار ولتأكيد أن الجميع على قلب رجل واحد من أجل استكمال مسيرة التعمير والتنمية، إذ إن مشاركة المصريين فى انتخابات رئاسة الجمهورية ليست مجرد ممارسة لحق أقره الدستور للمواطن فحسب، ولكن من أجل المساهمة فى رسم مستقبل الوطن باختيار إدارة قادرة على تحمل المسؤولية وتحدى الصعاب.
 
ولفت "عمار"، إلى أن أهم ما يميز الاستثمارات الموجهة من خلال الدولة للتنمية أنها لم تترك جزءاً فى مصر إلا وطالته عمليات التنمية فضلا عن بناء الكثير من الصناعات الاستراتيجية لتخفف عن كاهل الدولة فاتورة الاستيراد، منوها أن ازدواج قناة السويس كان أهم مشروع فى مخطط تحويل مصر لمركز لوجيستى عالمى، كما أن محافظة بورسعيد كانت نقطة الانطلاق لكثير من المشروعات التنموية والتي شهدت أولى مراحل تطبيق منظومة التحول الرقمي وأيضا التأمين الصحي الشامل والذي أصبح يغطي في المرحلة الأولى منه أكثر من 6 ملايين مواطن بتكلفة 51 مليارا وبدأ في 6 محافظات وتباعا حتى 2030 سيضم باقي محافظات الجمهورية، علاوة على العمل بخطة تستهدف التركيز على تنمية وسط وشمال سيناء باستثمارات 300 مليار جنيه، قائلا "كل ذلك وغيره يؤكد ما تخطو إليه الدولة المصرية نحو طريق تنموي متكامل في 10 سنوات من الإعجاز والإنجاز".
 
 
 العسال: ترشح الرئيس السيسي للانتخابات الرئاسية استجابة لمطالب الكثير من أطياف الشارع المصري.
 
 
وفي ذات السياق أكد المهندس هاني العسال، عضو مجلس الشيوخ عن حزب الحركة الوطنية، أن إعلان الرئيس عبد الفتاح السيسي ترشحه لفترة رئاسية جديدة في الماراثون الانتخابي القادم، يأتي استجابة لمطالب عدد كبير من القوى السياسية والأطياف المختلفة بالشارع المصري حفاظا على ما حققته الدولة من مكتسبات استعادت فيها الاستقرار والتنمية بالداخل، ومكانة مصر الرائدة والمحورية على المستوى الإقليمي والدولي، مشيرًا إلى أن استحقاق 2024 سيكون بمثابة تجديد للعهد بين الرئيس السيسي والشعب المصري نحو استكمال ما شرع فيه من مسار للبناء والتنمية، على أن تكون المصلحة الوطنية والهوية الوطنية هما دائماً علامات الطريق التي تهدي المسيرة والمسار للمرحلة القادمة.
 
وأوضح "العسال"، أن الدولة المصرية تعرضت لواقع كادت فيه أن تضيع، لولا إرادة الشعب الأبية والتفافهم وثقتهم في الرئيس السيسي لإنقاذ البلاد من براثن الفوضى وقدرته على مواجهة التحديات، وهو ما تترجم بالفعل خلال فترة ولايته، إذ شرعت الدولة في طريق واضح ومتكامل الأبعاد كانت فيه يد تبنى ويد تحارب الإرهاب حتى تمكنت من القضاء عليه وانطلقت نحو تحقيق نهضة تنموية شاملة في كافة القطاعات، مشيرًا إلى أن كل ذلك يدفعنا لدعم ترشحه لفترة رئاسية جديدة خاصة في ظل طبيعة الأوضاع الدولية والمحلية وما تشهده المنطقة من توترات مما يجعله هو الأجدر لقيادة المرحلة والعبور بمصر إلى بر الأمان والاستقرار.
 
وشدد عضو مجلس الشيوخ، أن الحزب يقف بقوة خلف القيادة السياسية رافضا أي محاولات لشق الصف الوطني، وزرع التشكيك داخل المواطن تجاه الوطن، مؤكدًا أن قوى الشر لازالوا يتآمرون ضد الدولة المصرية وكثيرًا ما صاحب المشروعات القومية على مدار السنوات الماضية، ادعاءات للزيف والتشويه ولكن مع مرور الوقت يتثبت لدى الجميع صحة الرؤية الثاقبة التي يتبناها الرئيس عبد الفتاح السيسي، مشيرًا إلى أن العاصمة الإدارية من الإنجازات التي تمت في وقت قياسي وتعد سبب نهضة مصر ونقطة الانطلاق الحقيقية للعالمية ونحو التنمية المستدامة، والتي كان لدى القيادة السياسية إصرار على بنائها وتحمل المخاطرة لخروجها للنور بما يضع مصر على خارطة المنافسة العالمية، كونها فخرًا لمصر وللعرب، لاسيما وأنها تتميز بعبقرية المكان وتقع بين طريقين دوليين وهم السويس والسخنة.
 
ولفت "العسال"، إلى أن الرئيس تبنى رؤية متكاملة حرصت على ضخ شرايين التنمية والتعمير في كافة نواحي مصر، وذلك بوتيرة سريعة وغير مسبوقة، لينشئ 23 مدينة ذكية خلال وقت قياسي، ويقتحم مشكلة العشوائيات وينجح في القضاء عليها ببناء 300 ألف وحدة للقضاء على 357 منطقة في مناطق غير آدمية على الإطلاق، كما عملت الدولة على رفع معدلات نمو القطاع السياحي وتنويع منتجاته، وإنشاء مقاصد جديدة لمضاعفة عدد السياح وصولا إلى 30 مليون سائح في 5 سنوات، مثل مدينة العلمين الجديدة ويعد مشروع التجلي الأعظم من إحدى نقاط التحول المهمة إذ أنه سيرفع عدد السائحين للمنطقة إلى مليون ونصف سائح خلال العام، بما يساعد على تحقيق هدف مضاعفة مدخلات السياحة من 15 مليار دولار إلى 30 مليار دولار في 5 سنوات.
 



تابع بوابة روزا اليوسف علي
جوجل نيوز