كانت لى ذكريات مع الكاتبة الكبيرة قدرا ومقاما الأستاذة أمينة السعيد لا تنسى فهى معلمتى منذ صباى وحتى تقابل
ما أعلنه الرئيس السيسي عن إقامة الجمهورية الثانية لمصر يجعلنا نراجع مسرحنا السياسى على مدار عشر سنوات بدأ
لم يفكر حكم الإخوان كيف يحلون مشكلة المياه فى مصر ولم يتفاوضوا مع إثيوبيا ووضع نقاط فوق الحروف لبناء سد ال
فى سابقة تعد الأولى من نوعها قام مرسى الرئيس الإخوانى فى مايو 2013 بإيعاز لجماعات إرهابية فى سيناء ليقوم
لم يكن الممشى الرئاسى لوصول السيسي لحكم مصر معدا سلفا ولم يكن ساعيا إليه ولكن الأقدار الإلهية هى
أثناء تفاوض الأمريكان مع المجلس العسكرى فى 2012 لاسترداد رعاياهم المتهمين بقضية التمويل كان الإخوان وباقى الت
تعتبر القضية 173 / 2011 جنايات القاهرة من القضايا متعددة المراحل وذلك بعد أن وضعتها مصر كقضية جنائية وا
فى يوم 27 نوفمبر 2011 قابل المشير طنطاوى رئيس المجلس العسكرى القائم بإدارة شؤون البلاد وقتذاك القوى السياسية
لم يكن لدى يقين وأنا ذاهبة إلى مكتب أيمن نور بالزمالك والذي يقطن فيه أيضا من خلال دورين متتاليين أننى أما
تعتبر القضية 173 تمويل القضية الأولى من نوعها فى مصر والتي بدأت خيوطها فى الظهور أواخر عام 2011 وأسدل الستار
يكتب
هل كان أمامى خيار آخر يسأل الرئيس السيسي مستنكرا واضعا مزيدا من اللبنات فى حصون الوعى المجتمعى بحقيقة ال