عاجل
الإثنين 21 أكتوبر 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أيمن عبد المجيد
We
الحرب الروسية الأوروبية في أوكرانيا
البنك الاهلي

13 معلومة عن وضع الأسواق العالمية اليوم.. بعد الغزو الروسي لأوكرانيا

في اليوم السادس من الحرب الروسية على أوكرانيا، شهدت الأسواق العالمية تغيرات وتقلبات كبرى، من أسعار النفط إلى مؤشرات الأسهم والسندات.



 

وإليكم أهم ما حدث:

- ارتفعت أسعار النفط يوم الثلاثاء على الرغم من الإجراءات الجديدة التي تهدف إلى تهدئة قلق الأسواق من غزو أوكرانيا.

 

- قفز خام برنت، المعيار الدولي لأسعار النفط، 10٪ ووصل إلى 107 دولارات للبرميل، مسجلاً أعلى مستوى في أكثر من سبع سنوات.

 

- ارتفع النفط بعد أن وافقت الولايات المتحدة و30 دولة أخرى أعضاء في وكالة الطاقة الدولية على إطلاق 60 مليون برميل من النفط من مخزونات الطوارئ.

 

- انخفضت أسعار الأسهم في جميع أنحاء أوروبا والولايات المتحدة يوم الثلاثاء مع استمرار الهجمات على المدن في أوكرانيا.

 

- تراجعت الأسواق في الولايات المتحدة وأوروبا والمملكة المتحدة وسط مخاوف بشأن تأثير الصراع المستمر.

 

- بعد أن كان في بداية التداول، تحول مؤشر فوتسي 100 إلى سلبي وسط التحذيرات من عواقب العقوبات الغربية على موسكو وإشارات على أن روسيا تكثف غزوها لأوكرانيا.

 

-شهدت فرانكفورت خسائر أكبر، والتي أشار المحللون إلى أنها قد تكون مرتبطة باعتماد ألمانيا على واردات الطاقة الروسية.

 

-مع ذلك استقرت العملة الروسية، بعد أن انهارت بنسبة 30٪ يوم الاثنين لتسجل أدنى مستوياتها أمام العملات الرئيسية، وبلغت قيمة الروبل الواحد أقل من سنت أمريكي واحد في التداول يوم الثلاثاء.

 

-انخفاض الروبل يقلل من قوته الشرائية ويضر بمدخرات المواطنين الروس العاديين، وتوقف التراجع فقط عندما ضاعف البنك المركزي الروسي أسعار الفائدة لجعل العملة أكثر جاذبية للمستثمرين.

 

- أثرت قبضة العقوبات المفروضة على الشؤون المالية لموسكو، على قدرة البنك المركزي على الوصول إلى الكثير من احتياطيات روسيا الضخمة من الأموال المحتفظ بها في شكل عملات أجنبية.

 

- هناك قدر هائل من عدم اليقين بشأن ما من المحتمل أن يحدث بعد ذلك، ويمكنك أن ترى ذلك في التقلبات في الأسواق.

 

- تسببت العقوبات الغربية على روسيا في حدوث اضطراب في القطاع المصرفي العالمي، حيث تسعى الشركات جاهدة لضمان عدم قيامها بأعمال تجارية مع أي فرد أو شركة خاضعة للعقوبات.

 

- قد يجد مديرو الأصول الأوروبيون والأمريكيون الذين يحرصون على تفريغ استثماراتهم الروسية صعوبة في القيام بذلك مع إغلاق بورصة موسكو حاليًا ويتحدثون عن أن الكرملين سيمنع الأجانب من البيع.  

تابع بوابة روزا اليوسف علي
جوجل نيوز