معايير التحاق الطلاب الدارسين لنظام الدبلومة الأمريكية بالجامعات المصرية
محسن عبدالستار
يتساءل الكثيرون من الطلاب الدارسين لنظام الدبلومة الأمريكية بالجامعات المصرية، عن معايير الالتحاق بنظام الدبلومة الأمريكية بالجامعات المصرية، وذلك في إطار التنسيق الكامل مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، ومنعًا لشائعات مغرضة، تطلقها أبواق مافيا التعليم الدولي.
"بوابة روزاليوسف"، الإخبارية، تنشر في التقرير التالي، معايير التحاق الطلاب الدارسين لنظام الدبلومة الأمريكية بالجامعات المصرية، وما هي ضوابط القبول بالجامعات الدولية في مصر أو خارجها.. إليكم التفاصيل.
معايير التحاق الطلاب الدارسين لنظام الدبلومة الأمريكية بالجامعات
قال الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك":
"تود وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، توضيح معايير التحاق الطلاب الدارسين لنظام الدبلومة الأمريكية بالجامعات المصرية الحكومية الخاصة والأهلية، في إطار التنسيق الكامل مع وزارة التعليم العالي، ومنعًا لشائعات مغرضة، تطلقها أبواق مافيا التعليم الدولي.
امتحانات الـSAT مقبولة في تنسيق الجامعات
"امتحانات الـ SATمقبولة في تنسيق الجامعات حتى ١٥ فبراير ٢٠٢١، ولن يعتد بنتائج هذا الامتحان بعد هذا التاريخ بأي شكل من الأشكال”.
امتحانات ACT
"امتحانات ACT مقبولة حتى تاريخ ١٥ أغسطس ٢٠٢١، وهي المحاولة الأخيرة المعترف بها لدخول الجامعات المصرية”.
امتحانات EST الدولية
"امتحانات EST الدولية، التي تديرها وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، هي الامتحانات الرسمية الوحيدة المؤهلة للتنسيق بالجامعات المصرية (بعد فترة سماح من ١٥ فبراير إلى ١٥ أغسطس ٢٠٢١) لطلاب Grades 11, 12".
"يسمح لطلاب Grades 11, 12 بالـ matching وكذلك الـ super matching عبر نظم التقييم المختلفة كاستثناء في هذه المرحلة الانتقالية.
تنسيق الشهادات والنسب المحددة لها
أما أمور تنسيق هذه الشهادات، والنسب المحددة لها، فهو من شأن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، فقط، والقبول بالجامعات الدولية في مصر أو خارجها له ضوابطه الخاصة، وهو ما سوف يعود على القبول بالجامعات الحكومية والخاصة والأهلية داخل جمهورية مصر العربية.
عدم الاستماع لما يردده رواد السوشيال ميديا
وأكد الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، "نرجو عدم الاستماع لما يردده رواد السوشيال ميديا، ممن يروجون لاستثناءات أو تغيير في القرارات، وهو ما لم يحدث، ولن يحدث في هذا الموضوع.