عاجل
الإثنين 27 يناير 2025
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أيمن عبد المجيد
البنك الاهلي

نجمة إباحية تكشف تفاصيل علاقة جنسية مع ترامب لمدة 90 ثانية

ترامب وستورمي دانيلز
ترامب وستورمي دانيلز

زعمت نجمة إباحية أنها مارست الجنس مع الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب من خلف ظهر زوجته ميلانيا، قائلة إنها كانت "أسوأ 90 ثانية في حياتها".



 وقالت ستورمي دانيلز، لمساعد ترامب السابق مايكل كوهين أن لقاء 2006 المزعوم جعلني أكره نفسي. 

وتحدثت دانيلز إلى كوهين عن البودكاست الجديد ميا كولبا، حيث ادعت أن ترامب شبه عارٍ جلس على حافة سرير في الفندق في انتظارها.

 وتذكرت المحاولة التي قيل إنها جرت في بطولة خيرية للجولف في بحيرة تاهو، وأضافت: لقد تجمدت للتو ولم أكن أعرف ماذا أقول؟ "لقد خلع ملابسه إلى ملابسه الداخلية وجلس على حافة السرير وهو يبذل قصارى جهده ولكن الانطباع المرعب المقلق عن بيرت رينولدز." 

وتابعت دانيلز، واسمها الحقيقي ستيفاني كليفورد: "ذهبت لأتجاهل ووقف من السرير وقال:" هذه فرصتك "، وقلت "ماذا؟" وكان مثل "عليك أن تريني إلى أي مدى تريد ذلك سيئًا أم أنك تريد فقط العودة إلى حديقة المقطورات؟".

وتدعي دانيلز أنها مارست الجنس مع الرئيس الأمريكي السابق، وتقول إن اللقاء مع ترامب كان بالتراضي تمامًا، على الرغم من الهواجس السابقة التي جعلتها تتساءل عما إذا كان بإمكانها "محاربة مؤخرته السمين والهروب منه".

 الرئيس السابق -الذي التقى دانيلز في بطولة المشاهير للجولف بعد عام من زواجه من زوجته الثالثة ميلانيا -نفى مزاعمها بشأن القذف.  وحسبما ذكرت صحيفة “مترو” البريطانية، سردت شاركت دانيلز تفاصيل ما زعمت أنه حدث أثناء الدردشة مع كوهين من أجل البودكاست الجديد، الذي صدر يوم الاثنين. 

وكانتقد تحدثت عن المواجهة المزعومة من قبل، وقالت لمحاور سابق أن ممارسة الجنس مع ترامب كانت "نموذجية عامة".  وقضى كوهين بعض الوقت في السجن لدفعه مبلغ 130 ألف دولار لدانيلز خلال الحملة الرئاسية لعام 2016 في محاولة للتستر على عملية القذف المزعومة. 

ألم لا داعي له

وأعتذر الوسيط السابق المخزي -الذي وصفه ترامب بأنه كاذب -لدانيلز لتسببه في “ ألم لا داعي له '' من خلال ترتيب الدفع. ويشاع أن ترامب مارس الجنس مع دانيلز بعد شهور من ولادة ميلانيا ابنهما بارون، البالغ من العمر الآن 14 عامًا. ووصلت أخبار المحاولة المزعومة إلى الصحف الأمريكية بعد فترة وجيزة، ثم عادت للظهور بعد ترشح ترامب لمنصب الرئاسة، وفوزه بالرئاسة. 

كما يشاع أن هذه المزاعم تسببت في حدوث خلاف بين الرئيس الأمريكي السابق والسيدة الأولى في أوائل عام 2018، وأثارت مزاعم بأنها انتقلت مؤقتًا إلى فندق لتكون بعيدة عن زوجها. 

كما نفى ترامب وجود علاقة غرامية أطول مع زميلته في بلاي بوي تدعى كارين ماكدوجال قيل إنها حدثت في نفس الوقت تقريبًا.

 

 

تابع بوابة روزا اليوسف علي
جوجل نيوز