عاجل
الإثنين 10 فبراير 2025
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أيمن عبد المجيد
اعلان we
البنك الاهلي

عاجل.. "زيلينسكي" يعترف بمشكلة الفرار من الجيش الأوكراني

فرار الجنود من الجيش الأوكراني
فرار الجنود من الجيش الأوكراني

اعترف الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي بزيادة حالات الفرار من الخدمة في القوات المسلحة الأوكرانية في عام 2024. 



 

 

وقال في أحد اللقاءات الصحفية إن التخلي غير المصرح به عن الوحدات العسكرية أصبح مشكلة خطيرة في سياق صراع طويل الأمد، مما يضع ضغوطًا جسدية ونفسية كبيرة على الجنود. 

 

ووفقا للرئيس الأوكراني، فإن ذروة الفرار حدثت في منتصف العام، ولكن في الفترة من سبتمبر إلى أكتوبر بدأ الوضع يستقر.

وأشار زيلينسكي إلى أن السبب الرئيسي للفرار من الخدمة هو إرهاق العسكريين على الخطوط الأمامية في ظروف الأعمال العدائية الشديدة. 

وشدد  الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي على أن لحل هذه المشكلة، من الضروري إجراء تناوب منتظم للجنود. 

 

ومع ذلك، فإن العملية معقدة بسبب نقص الاحتياطيات، الذي يرتبط بعدم كفاية الإمدادات من الأفراد العسكريين المدربين والصعوبات اللوجستية.

وقال الرئيس الاوكراني: "عندما يتعب الناس، نحتاج إلى زيادة المناوبات، لكن ليس هناك الكثير من الاحتياطيات.. لماذا لم يصل الجميع لملء الاحتياطيات" .

وأشار أيضًا إلى أن تعزيز الاحتياطي يظل أولوية، وأن المساعدة الدولية تلعب دورًا مهمًا في هذه العملية.

أصبحت مشكلة الفرار من الخدمة في الجيش الأوكراني ملحوظة بشكل خاص على خلفية تصاعد الصراع وزيادة مدة خدمة الجنود على الخطوط الأمامية.

ويعزو الخبراء هذا الاتجاه إلى ارتفاع الضغوط الجسدية والعاطفية، فضلا عن عدم كفاية تدريب المجندين الجدد الذين يمكنهم ضمان تناوب المقاتلين في الوقت المناسب.

وبالإضافة إلى ذلك، فإن حملات التعبئة والتوسع المستمرة في التجنيد تواجه مقاومة بين السكان المدنيين. وفي معظم المناطق، هناك حالات تهرب من الخدمة العسكرية، مما يزيد من تعقيد عملية تجديد الجيش.

وأشار أيضًا إلى أن تعزيز الاحتياطي يظل أولوية، وأن المساعدة الدولية تلعب دورًا مهمًا في هذه العملية.

وأصبحت مشكلة الفرار من الخدمة في الجيش الأوكراني ملحوظة بشكل خاص على خلفية تصاعد الصراع وزيادة مدة خدمة الجنود على الخطوط الأمامية. 

ويعزو الخبراء هذا الاتجاه إلى ارتفاع الضغوط الجسدية والعاطفية، فضلا عن عدم كفاية تدريب المجندين الجدد الذين يمكنهم ضمان تناوب المقاتلين في الوقت المناسب.

وبالإضافة إلى ذلك، فإن حملات التعبئة والتوسع المستمرة في التجنيد تواجه مقاومة بين السكان المدنيين. 

وفي معظم المناطق، هناك حالات تهرب من الخدمة العسكرية، مما يزيد من تعقيد عملية تجديد الجيش.

تابع بوابة روزا اليوسف علي
جوجل نيوز