أمين المرأة بـ"المستقلين الجدد" توضح رؤية الحزب في مشكلات ما بعد الطلاق

 

أن مشكلة الطلاق أصبحت مشكلة العصر اجتماعيا وذلك بعد تزايدها في الفترة الأخيرة  فمشكلات بعد الطلاق تؤثر علي كل أعضاء الأسرة كلها بنفس النسبة ولا احد أقل من غيره ولا يزيد فالأب والأم والأطفال يواجهوا مشكلات نفسية واجتماعية واقتصادية  فمثلا  مشكلة النفقة المعروفة إذا لم يتم الحل الودي تلجأ الزوجة للمحكمة لتعرضها لمشكلة عدم الإنفاق فهنا يحدث العند فيتم بعض الأزواج الي التهرب أو تقديم مستندات تدل علي انخفاض الدخل وهنا تحدث الصدمة وهي تعرض الأبناء لقلة مستوي المعيشة وهنا تلجأ الأم الي مصدر آخر  للدخل وتنزل سوق العمل مما يجعلها تترك الأبناء فترة كبيرة مابين الأقارب أو الحضانات وتحدث المصيبة وهو تشدد الأبناء وتشردهم الفكري وهنا يحدث للأم فقد الهوية وتلجأ للإنتقام 

بالسلاح الذي تمتلكه وهو حجب رؤية الأب لأبنائه وحرمانه منهم 

وهنا يلجأ الزوج لقضية الرؤية. ..... فتحكم المحكمة له بالرؤية في أحد النوادي أو مراكز الشباب أو غيرها  بعدد ساعات معينة  فبعض الزوجات يذهبن لمجرد الاثبات ولكن في أخر المعاد المحدد ولا يسمح الوقت بالجلوس الاب مع الأبناء

 ويصبح من الغرباء ......... فيعود للانتقام بتشويه الام وعرقلتها سواء بالإساءة الي شرفها في بعض الأحيان حتي لا تصلح للزواج مرة أخري أو خطف الأطفال للانتقام من الزوجة لحرقة قلبها عليهم وتتوالى المشاكل

ووجهت عبد الواسع بالحلول من خلال رؤية حزب المستقلين الجدد

بأنه من الضروري من وجود مكاتب استشارية أسرية خاصة بمشكلات مابعد الطلاق للتخفيف عبء القضايا علي محكمة الأسرة وعرض المشاكل عليها وتتقصي الحقائق وسعيها الي الحلول الودية خوفا علي جيل المستقبل ومربيات هذا الجيل .   وايضا حماية الاب من الهلاك النفسي وكسرة نظرته المستقبلية في تكوين أسرة 

التأهيل النفسي للمطلقة 

مساندة المطلقة وتأهيلها بالقيام بالدورين الاب والام وتأهيلها النفسي لذلك عن طريق الدعم بالعمل وتخصيص نسبة من وظائف القوي العاملة للمطلقات إتاحة نسبة من شقق الإسكان لهم في حالة إثبات أن سكن الزوجية في بيت أهل الزوج للبعد عن المشاحنات 

في حالة قضية الرؤية لابد من تغيير محل الرؤية بدلا من النوادي وغيرها إلي بيت أحد الأقارب الحيادية المحبوب لدي الأطفال وليس من الدرجة الأولى منعا للمشاكل

كما أوضحت عبدالواسع رؤية الحزب أيضا حول المجلس الوطني للتدريب في نقاط 

رؤية حزب المستقلين الجدد  حول المجلس الوطني للتعليم والتدريب 

1-لابد أن يتبع المجلس الوطني للتعليم والتدريب لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي 

2-وذلك اطالب بإشراف هيئة التدريس الجامعي علي المتدربين لجودتهم  في التدريب وإلحاقهم بالعمل داخل وخارج مصر 

3-جعل الهيئة التدريب لا تخضع لوزارة التضامن الاجتماعي بل للإشراف المجلس الأعلى للجامعات 

5-في حالة الانضمام هنضمن مهنية التدريب والحفاظ علي جودة الأداء المهني 

6-وسنضمن دعم الهيئات والمنظمات التدريبية في تقييم الخدمات التدريبية بدرجة عالية من الكفاءة 

7-كما سيبحث أساتذة الجامعات بكل الطرق في تطويرها وجودتها وإرثاء ثقافة التحسين من خلال خدماتها للأعضاء 

8-سيبحث الأساتذة في نشر ثقافة  وضع برنامج رقمي تحت إشراف جامعات الحاسب الآلي وعلوم الحاسب والهندسة 

 9-في حين انضمامهم ستقوم هيئة البحث العلمي والتعليم العالي بتوفير الموارد  وتفعيل التدريبات الميدانية