عاجل
السبت 28 ديسمبر 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أيمن عبد المجيد
مونديال قطر2022
البنك الاهلي

إحنا فين؟.. أحمد موسى ينفعل على الهواء بسبب كأس العالم

مباريات ساخنة فى المونديال
مباريات ساخنة فى المونديال

عبر الإعلامي أحمد موسى، عن حزنه عند مشاهدة مباريات كأس العالم، لعدم وجود المنتخب المصري في البطولة الذي كان يتمنى له أن يشارك فيها.



 

وأضاف خلال تقديم برنامج «على مسؤوليتي»، المذاع على قناة صدى البلد، أنه سيواصل الحديث عن منظومة الرياضة في مصر، حتى يتم ترك كرة القدم لكرة القدم.

 

وأردف الإعلامي أحمد موسى، أن المشاركة في المونديال لها العديد من المكاسب، من حيث المشاهدات التي تصل إلى 3 مليارات مشاهدة والعوائد المالية الكبيرة.

 

واستطرد أحمد موسى: «عندما نرى منتخبات تلعب في كأس العالم فإنها مهمة دولة وليس اتحادات فقط، مردفا «عيب قوي أن نكون متفرجين ونشجع المنتخبات التي نحبها فقط».

 

وأشار الإعلامي أحمد موسى إلى أنه كان يشجع المنتخب الألماني لكن الآن يتمنى خروجه من البطولة، معلقا: «حان الوقت أن تكون الأولوية لمنتخب مصر، وكل الأندية على الرأس لكن من قبلهم منتخب مصر».

وواصل موسى كلامه: «كفى عهد المجاملات»، ولا بد من الحياد في كرة القدم، وحصول كل شخص على حقه، وأن يكون التحكيم على أعلى مستوى وألا يجامل الفار أحدًا على غرار ما يحدث في كأس العالم.

وطالب موسى حكام مباريات الدوري بمشاهدة بطولة كأس العالم والتحكيم في كبرى الدوريات الأوروبية، مضيفا «يا ناس يا لجنة التحكيم أرجوكم شوفوا الدول بتعمل مدارس في الكرة وتخرج أجيال من اللاعبين وشوفوا إحنا فين من ده».

وأكمل: لازم نقطة ومن أول السطر، وأن تكون هناك خطة تسير كما يقول الكتاب، الجمهور يريد تشجيع منتخب بلده ولا يكتفي بتشجيع المنتخبات الأخرى.

وقال إن قرابة 89 ألف مشجع شاهدوا مباراة البرازيل والمكسيك، حتى إن هذا العدد فاق من حضر مباراة الافتتاح، لافتا إلى ان العالم يتابع المونديال، وكنا نتمنى وجود 90 ألف مصري يشجعون منتخبهم في المونديال.

وأضاف موسى: «لا يعنيني الأهلي ولا الزمالك، الأهم في هذا الوقت المنتخب وتوفير كل متطلباته واحتياجاته، ويتم العمل على تطوير المنتخب خلال السنوات الأربع المقبلة، ويجب عدم التشكيك في المنتخب.

وواصل أحمد موسى، أن هناك علامة استفهام ودرسا مهما، لأن مصر غير موجودة في المونديال كمنتخب أو في التحكيم سوى من حكم مساعد، أين نحن، ومصر فين؟!

تابع بوابة روزا اليوسف علي
جوجل نيوز