بقلم : هاني عبدالله فى البدء كان الشباب، وفى الختام أيضًا.. إذ عندما تحركت «الدولة المصرية» [فى ديسمبر من ا
بقلم : هاني عبدالله أن يقرأ «الإعلام الغربي» مصر بشكلٍ خاطئ؛ فهذا أمرٌ واردٌ (مع التحفظ).. لكن.. عندما يقرأ
بقلم : هاني عبدالله العقيد ياسر: أستأذن سيادتك يا فندم فى راحة لمدة 30 دقيقة؟ عبدالفتاح السيسى: يا أخى قو
بقلم : هاني عبدالله لـ«الحُلم الناصري» وتفاصيله، زهوته.. من حقك (وحقنا، أيضًا) أن تبتهج بانتصاراته.. ومن حق
بقلم : هاني عبدالله بين النسخة الورقية من صحيفة «نيويورك تايمز»، ونسختها الإلكترونية، [كثيرٌ من «الوقاحة»،
بقلم : هاني عبدالله فى خطابه، الذى أعلن خلاله الرئيس الأمريكى «دونالد ترامب» اعتراف الولايات المتحدة [رسميّ
بقلم : هاني عبدالله فى مقاله «المثير للجدل» (والاشمئزاز، أيضًا)، قال «سيمون تيزدول»(Simon Tisdall) فى صحيف
بقلم : هاني عبدالله فيما كان الرئيس القُبرصى «نيكوس أناستاسيادس» يتسلم يوم الاثنين (13 نوفمبر) أوراق اعتماد
بقلم : هاني عبدالله مع نهاية يوم افتتاح «منتدى شباب العالم» (الأحد الماضى)؛ جلس شابٌ (رائع) من شباب البرنام
بقلم : هاني عبدالله مع نهاية الثُلث الأول من شهر أكتوبر (المنصرم)؛ كانت «القوات المسلحة المصرية» تُجرى أحد
يكتب
لماذا هذا العدد الخاص الآن سؤال ربما يراود البعض وربما يذهب آخرون دون حاجة إلى تفكير إلى أنه احتفال بالذكرى