بقلم : هاني عبدالله فى الديباجة «الرئيسية» لتقرير وزارة الخارجية الأمريكية الـ43 حول ملف حقوق الإنسان (الصا
بقلم : هاني عبدالله عندما ظهرت «جماعة الإخوان» فى عشرينيات القرن الماضى، كان أن أسست الجماعة [بامتياز]، أول
بقلم : هاني عبدالله فى عالم تتنازعه «الأجندات السياسية» والأطماع الدولية؛ فإنَّ الدولة (أى دولة) عندما تنجح
بقلم : هاني عبدالله عندما تدق غدًا (الأحد)، بالعاصمة الإدارية الجديدة، أجراس أكبر كاتدرائية بالشرق الأوسط [
بقلم : هاني عبدالله فى خلفية المكتبات التى تُزين أحاديث «مشايخ السلفية»، خلال أغلب لقاءاتهم الفضائية؛ ثمة ك
بقلم : هاني عبدالله كما للتاريخ أحكامه، فإن للتاريخ – أيضًا – إشاراته، ودلالاته.. تقول الحكاية: إنه خلال عص
بقلم : هاني عبدالله غالبًا.. عندما يتصدى «رجال الاستخبارات» للعمل السياسى بأنفسهم، فإن تحركات «رقعة الشطرنج
بقلم : هاني عبدالله كانت القلوب تدق بكل عنف.. مشاعر مرتبكة.. رغبات عارمة فى الثأر.. رفض قاطع للهزيمة.. يتنح
بقلم : هاني عبدالله لـ«بيتر بينيسون»، مؤسس منظمة العفو الدولية، عبارة «محورية» تقول: [عندما فقط يتم الإفراج
بقلم : هاني عبدالله فى سبتمبر من العام 2009م، وفى أعقاب عدة مواجهات «صعبة» مع نظام مبارك (السابق)؛ كان أن أ
يكتب
لا تخذلوا الإنسانية.. رسالة مصرية قوية بعثت بها القاهرة من منبر الجمعية العامة للأمم المتحدة لدول العالم