لفيف من الوزراء وكبار المسؤولين والصحفيين والإعلاميين والفنانين يحيون مئوية روزاليوسفبعد 67 عاما على وفاتها ع
في حواره مع بوابة روزاليوسف يكشف كمال أبو رية أسباب حماسته لمسلسل كارثة طبيعية وكواليس تحضيراته
في هذا الحوار مع بوابة روزاليوسف يفتح لنا عمرو مهدي قلبه ويتحدث بصراحة عن كواليس ورد وشوكولاتة
فىحوار حصرى مع مجلة روز اليوسف يسلط جمال اللوغانى رئيس منظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول أوابك الض
قنصل عام الصين بالإسكندرية : تعاون صيني مصري في مجال الموانىء والنقل البحري
مع اقتراب نهاية عصر مبارك.. شهدت الدولة المصرية العديد من الاضطرابات الداخلية.. وهى اضطرابات بدأت مع العقد الأ
ونحن نحتفى بمرور 100 عام على صدور مجلة روزاليوسف لا يمكن أن ننسى صاحبة الدار ومؤسسة المجلة السيدة فاطمة اليو
الصحافة ليست مهنة.. ليست وظيفة تمنحك أجرا.. بل هى غواية.. نعم غواية لا يشفى منها صاحبها.. من ينزل بحرها لا يخ
احتفالا بمئوية تأسيس مجلة روزاليوسف التقينا مع أحفاد السيدة فاطمة اليوسف وأبناء الصحفى والكاتب الروائى القد
عادل حمودة:النجاح كافر والصحافة سيدة متوحشةبمجرد وصول الكاتب الصحفى الكبير عادل حمودة إلى مجلة روزاليوسف ب
عندما قررت السيدة روزاليوسف تأسيس جريدة يومية سنة 1935م كان وجود الأستاذ عباس محمود العقاد- وهو أحد أقطاب الو
لعبت مجلة روزاليوسف منذ سبعينيات القرن العشرين دورا بارزا فى كشف ملامح الخطر المتصاعد لجماعات الإسلام ال
ونحن نحتفل بـمئوية مجلة روزاليوسف لا يمكن أن نغفل أصعب فترة مرت على الأمة فكانت تطرق الأبواب وتقتحم المنا
فى دهاليز السياسة العربية المضطربة خلال سبعينيات القرن الماضى كانت العلاقات المصرية الليبية أشبه بمرآة تعكس
فى أكتوبر تتقاطع الحكاية مرتين مرة حين دوى صدى العبور على ضفتى القناة عام 1973 ومن قبلها حين ولد صوت جرىء
لم تكن تركة الرئيس جمال عبدالناصر التي حمل أثقالها بطل الحرب الرئيس أنور السادات عبارة عن نكسة ظلت وصمة ح
من الانفراج السياسى الذي بدأ بالإفراج عن معتقلى سبتمبر إلى الانفجار السياسى فى 25 يناير 2011 شهدت فترة حك
يظل إحسان عبدالقدوس مادة دسمة لعشرات الكتب التي لم يتوقف صدورها بين الحين والآخر تتناول جوانب شخصيته المتعددة
فى فترة صعبة من تاريخ مصر كتبت روزاليوسف تاريخا موازيا لا فى كتب التاريخ بل فى ذاكرة الناس. واليوم حين نع
قام إبرهيم عزت بمغامرة صحفية محضة لحساب روزاليوسف.. ولم يكن له هدف إلا خدمة القارئ عن طريق صحافته.. هكذا ع
فى أواخر الأربعينيات كانت مصر على موعد مع واحدة من أخطر الأزمات السياسية والعسكرية فى تاريخها الحديث.. قضية ال
لم تختلف مواقف روزاليوسف فى عهد الملك فاروق عن مواقفها فى عهد الملك فؤاد ولاؤها ثابت فى الدفاع عن الحق ونشر ا
كانت مجلة روزاليوسف مرآة تعكس حال المجتمع ولطالما كانوا كتابها قادرين على مناقشة قضايا المجتمع السياسية وا
كل رئيس تحرير لمجلة روزاليوسف كان مشروعا كاملا بذاته مشروع فكر مشروع مقاومة مشروع وطن. لذلك حين نتتبع أس
يكتب
.الأسبوع الماضى كنت أبحث عن مشاهد وصور تعبر عن واقع ارتباط الشعب المصري بهويته وحضارته فى مواجهة أفكار