قبل النهائي الإفريقي.. كيف تناولت السينما الأهلي والزمالك؟

الأهلي والزمالك، أكثر الأندية المصرية شعبية، كان لهما نصيب من التناول السينمائي، ورغم أنه تناول كوميدي سطحي إلا أن الناديين كان لهما نصيب منه.

 

ومن أبرز الأعمال التي تناولت الناديين الكبيرين كانت هذه الأعمال:

 

غريب في بيتي

يأتي من قلب الأرياف ويذهب إلى ناديه الذي يعشقه ويدافع عن ألوان فانلته، حتى إنه يحرز في أول مباراة 6 أهداف، يكسب عن طريقها ناديه، وأكون مكافأته شقة صغيرة.

 

إنه شحاتة أبوكف، أمل الجماهير البيضاء لإحراز البطولات واقتناصها من الغريم التقليدي، النادي الأهلي. 

تلك الأحداث يجسدها فيلم غريب في بيتي، من بطولة نور الشريف، سعاد حسني، وتناول فيه نور الشريف قصة لاعب مغمور، يأتي من الأرياف ويلعب في نادي الزمالك ويكون أمل جماهيره في الفوز على النادي الأهلي.

 

رجل فقد عقله

رجل في العقد الخامس من عمره، ويترأس مجلس إدارة النادي الأهلي، كلما رأى فتاة جميلة أعجب بها وذهب وراء نزواته وتزوجها، يحاول ابناه إعادته إلى الطريق القويم.

مع استمرار نزوات ومغامرات الأب يتورط الابن الأصغر في الزواج من إحدى الفنانات، حتى ينقذ عائلته.

 

الفيلم من بطولة فريد شوقي، وسهير رمزي وإكرامي، وعادل إمام، الذي يجسد دور مهاجم النادي الأهلي وينقذ والده من إحدى الفنانات.

 

يا رب ولد

أفنى حياته من أجل بناته الثلاث، حتى إنه وسط كل ذلك نسي حلمه القديم بإنجاب الولد، وبعد زواج ابنتيه يكتشف أن زوجته حامل فتتغير حياته.

 

وتقع ابنته الصغرى في حب حارس مرمى الأهلي إكرامي الشحات، الذي يظهر في شخصيته الحقيقية.

 

الفيلم بطولة فريد شوقي، كريمة مختار، إكرامي، دلال عبدالعزيز، سمير غانم، أحمد راتب.

 

الزمهلاوية

عائلتان كرويتان متعصبتان، إحداهما تتعصب للنادي الأهلي والثانية للنادي الزمالك، ويرفض رب كل عائلة زواج أبنائه من شخص ينتمي إلى الفريق الآخر.

الفيلم يجسد التعصب الكروي بين الجماهير، رغم أن النقاد يصنفونه بأنه ضعيف، والبطولة فيه تشارك فيها مع نجوم التمثيل نجوم من القطبين، منهم عصام الحضري، محمد شوقي، خالد بيبو، عمرو زكي.