عاجل
السبت 18 يناير 2025
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أيمن عبد المجيد
البنك الاهلي

بجلسة تصوير مرحة

كاترينا كيف تكشف عن كواليس فيلمها الجديد PhoneBhoot

النجمة الهندية كاترينا كيف
النجمة الهندية كاترينا كيف

كشفت النجمة الهندية كاترينا كيف عن بعض من تفاصيل فيلمها الجديد PhoneBhoot، على هامش جلسة تصوير البرومو، التي جمعتها بالممثلين سيدانت تشاتورفيدي وإيشان خاطر، اللذين يتقاسمان البطولة معها.



 

 

 

وتدور أحداث PhoneBhoot في إطار تشويقي تمتزج فيه الكوميديا بالرعب، ومن المقرر عرض الفيلم بدور العرض السينمائي محليًا مطلع العام المُقبل.

 

PhoneBhoot من إخراج جورميت سينغ وإنتاج مُشترك لفرحان أختار وريتش سيدواني تحت مظلة شركة اكسيل انترتاينمينت، والتي سيتم الإعلان عنها في البوستر الدعائي للفيلم.

 

 

وكتبت كاترينا كيف عبر صفحتها الشخصية على موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة "انستجرام": "الحل الوحيد لجميع المشاكل، PhoneBhoot سيواصل رنينه بدور العرض مطلع 2021".

 

 

وكشف إيشان خاطر بطل الفيلم أن تصوير البوستر الدعائي تم منتصف شهر مارس الماضي، قبل فرض قرار الحظر بسبب فيروس كورونا، والذي أدى لتوقف النشاط السينمائي قرابة الأربعة أشهر، وعلق الممثل الهندي الشاب على منشور كاترينا كايف قائلًا: "عودة للإثارة والمتعة مرةً أخرى.

 

وجاء تعليق سيدانت تشاتورفيدي مُختلفًا بعض الشيء، والذي أرفقه بالبوستر الدعائي للفيلم قائلًا: "مشكلة ثلاثية الأبعاد في عالم البوت، سلامًا طويلًا كمثل ضحكتك التي تملًا الطريق".

 

PhoneBhoot هو أول عمل سينمائي يجمع الثلاثي كاترينا كايف وسيدانت تشاتورفيدي وإيشان خاطر، بمشاركة شرفية للفنان فرحان أخطر.

 

ويعد PhoneBhoot ثالث أعمال شركة اكسيل انترتاينمينت للإنتاج السينمائي، بعد فيلمي Gully Boy الذي عُرض في 2019، وToofaan.

 

يُذكر أن أخر أعمال الفنانة كاترينا كيف كان فيلم "بهارات" للمخرج عباس ظفر، والذي تقاسمت فيه البطولة مع النجم سلمان خان أواخر عام 2018.

 

 

 

ودارت أحداثه في قالب اجتماعي، حول طفل وُلد في مدينة لاهور الهندية، قبل تقسيمها بين الهند وباكستان، ليُقرر والده "جاكي شروف" أن يطلق عليه اسم "بهارات"، وهي كلمة هندية تعني "حكومة"، وهو الحيلة التي استخدمها الأب، لابعاد نجله "سلمان خان" عن كافة الصراعات، التي تُميز بين البشر، وتقسمهم إلى فئات، على أساس الدين أو اللون أو العرق.

 

 

وحقق الفيلم إيرادات قياسية وقت عرضه، نظرًا لتعبيره عن العديد من الأزمات والقضايا، التي تشغل الرأي العام الهندي وتلامس شغاف قلبه، نظرًا لتداعياتها على حياتهم، بسبب الاختلافات العرقية والدينية والمذهبية.

 

تابع بوابة روزا اليوسف علي
جوجل نيوز