نقيب الأشراف يشيد بدعوة الرئيس السيسي بتنظيم مؤتمر للشأن العام
أكد نقيب السادة الأشراف وكيل أول مجلس النواب محمود الشريف، أهمية دعوة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية خلال احتفال وزارة الأوقاف بالمولد النبوي الشريف أمس الخميس، بتنظيم مؤتمر يهتم بقضايا الشأن العام ومقومات الحديث فيه والتعامل معه دينيا وثقافيا ودعويا وإفتائيا وسياسيًا واجتماعيًا وإعلاميًا بالتنسيق مع المؤسسات المعنية؛ بهدف توعية المواطنين بكل قضايا مجتمعهم وتبصيرهم بها ومواجهة الشائعات المغرضة، معربا عن استعداد نقابة الأشراف للمشاركة في ذلك الجهد المتميز بما يحقق المزيد من الاستقرار لمجتمعنا.
وأشاد نقيب السادة الأشراف - في تصريح خاص لوكالة أنباء الشرق الأوسط - باهتمام الرئيس السيسي بتحسين الأحوال المعيشية والمالية للأئمة، لدورهم الهام في نشر صحيح الدين وتوعية المواطنين وتوضيح وسطية واعتدال الدين الإسلامي، مشددا على أهمية أن يتولى المختصون إصدار الآراء في القضايا المتعددة خاصة الدينية؛ منعا لإثارة الفتن بالمجتمع ومواجهة الشائعات.
وأكد حاجة المجتمعات الإسلامية إلى الخلق النبوي الشريف بما يحتويه من رحمة وتسامح وبر وتعاون وإيثار وعمل قويم وإعمار المجتمع والأمر بالمعروف وتجنب أي منكر، مبينا أن تلك القيم النبوية لمصلحة البشرية كلها ليعم الأمن والاستقرار.
ولفت إلى الاحتفاليات الخاصة والندوات الثقافية والفكرية واللقاءات التي تنظمها نقابة الأشراف طوال شهر ربيع الأول في كل محافظات الجمهورية، وعقد عدد من الدروس والمواعظ والندوات الدينية للتذكير بأخلاق ومعاملات وسيرة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم، وتنظيم أعمال متنوعة من الإنشاد الديني والمديح النبوي.
أكد نقيب السادة الأشراف وكيل أول مجلس النواب محمود الشريف، أهمية دعوة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية خلال احتفال وزارة الأوقاف بالمولد النبوي الشريف أمس الخميس، بتنظيم مؤتمر يهتم بقضايا الشأن العام ومقومات الحديث فيه والتعامل معه دينيا وثقافيا ودعويا وإفتائيا وسياسيًا واجتماعيًا وإعلاميًا بالتنسيق مع المؤسسات المعنية؛ بهدف توعية المواطنين بكل قضايا مجتمعهم وتبصيرهم بها ومواجهة الشائعات المغرضة، معربا عن استعداد نقابة الأشراف للمشاركة في ذلك الجهد المتميز بما يحقق المزيد من الاستقرار لمجتمعنا.
وأشاد نقيب السادة الأشراف - في تصريح خاص لوكالة أنباء الشرق الأوسط - باهتمام الرئيس السيسي بتحسين الأحوال المعيشية والمالية للأئمة، لدورهم الهام في نشر صحيح الدين وتوعية المواطنين وتوضيح وسطية واعتدال الدين الإسلامي، مشددا على أهمية أن يتولى المختصون إصدار الآراء في القضايا المتعددة خاصة الدينية؛ منعا لإثارة الفتن بالمجتمع ومواجهة الشائعات.
وأكد حاجة المجتمعات الإسلامية إلى الخلق النبوي الشريف بما يحتويه من رحمة وتسامح وبر وتعاون وإيثار وعمل قويم وإعمار المجتمع والأمر بالمعروف وتجنب أي منكر، مبينا أن تلك القيم النبوية لمصلحة البشرية كلها ليعم الأمن والاستقرار.
ولفت إلى الاحتفاليات الخاصة والندوات الثقافية والفكرية واللقاءات التي تنظمها نقابة الأشراف طوال شهر ربيع الأول في كل محافظات الجمهورية، وعقد عدد من الدروس والمواعظ والندوات الدينية للتذكير بأخلاق ومعاملات وسيرة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم، وتنظيم أعمال متنوعة من الإنشاد الديني والمديح النبوي.