كأس الأمم الإفريقية يجوب شوارع القاهرة الأمنة
كتب - بوابة روز اليوسف
شاهدت الملايين، عبر العالم، كأس الأمم الإفريقية، صحبة الكاميروني سونج، يجوب به شوارع القاهرة، أعلى حافلة مكشوفة، من مطار القاهرة وحتى منطقة سفح الهرم، مرورًا، بميدان التحرير اشهر ميادين مصر، وكوبري قصر النيل.
وظهر للعالم، جمال القاهرة، ومدى ما تتمتع به من أمن وأمان، عكس الصورة الذهنية المشوهة، التي يعى اعلام معادي لتصديرها على خلفية ما شهدته البلاد من أحداث اعقبت ثورتي ٢٥ يناير و٣٠ يونية ٢٠١٣.
وبلغت مصر درجة عالية من الاستقرار السياسي، والاقتصادي، نتيجة الإصلاحات السياسية والاقتصادية، والتوسع في مشروعات البنية التحتية.
وتجرى قرعة كأس الأمم الأفريقية، بمنطقة الصوت والضوء، بالأهرامات، في سابقة هي الأولى، ان تجرى القرعة في منطقة اثرية عالمية، تعكس حضارة ضاربة بجذورها في عمق التاريخ لسبعة آلاف عام، وهو ما وصفه أحمد أحمد، رئيس الاتحاد الإفريقي، في تصريحات صحفية، بأن عظمة مصر، وتاريخها، يبعث على الفخر لكل منتمي للقارة الإفريقية.
وعكست الأجواء التي تحظى بتغطية إعلامية عالمية، براعة وقدرة مصر على تنظيم فاعليات وبطولات عالمية، كما تعكس مدى التطور والحداثة التي تشهدها الدولة المصرية، خلال السنوات الأربع الأخيرة.
وبتوقع أن تجني مصر، ثمار ذلك التنظيم البارع، وفِي المقدمة من ذلك تأكد العالم، من نجاح مصر في الاستثمار. في الاستقرار، وما تنعم به وضيوفها من أمن، وهو ما يشجع المستثمرين، على مصاعفة استثماراتهم في مصر.
شاهدت الملايين، عبر العالم، كأس الأمم الإفريقية، صحبة الكاميروني سونج، يجوب به شوارع القاهرة، أعلى حافلة مكشوفة، من مطار القاهرة وحتى منطقة سفح الهرم، مرورًا، بميدان التحرير اشهر ميادين مصر، وكوبري قصر النيل.
وظهر للعالم، جمال القاهرة، ومدى ما تتمتع به من أمن وأمان، عكس الصورة الذهنية المشوهة، التي يعى اعلام معادي لتصديرها على خلفية ما شهدته البلاد من أحداث اعقبت ثورتي ٢٥ يناير و٣٠ يونية ٢٠١٣.
وبلغت مصر درجة عالية من الاستقرار السياسي، والاقتصادي، نتيجة الإصلاحات السياسية والاقتصادية، والتوسع في مشروعات البنية التحتية.
وتجرى قرعة كأس الأمم الأفريقية، بمنطقة الصوت والضوء، بالأهرامات، في سابقة هي الأولى، ان تجرى القرعة في منطقة اثرية عالمية، تعكس حضارة ضاربة بجذورها في عمق التاريخ لسبعة آلاف عام، وهو ما وصفه أحمد أحمد، رئيس الاتحاد الإفريقي، في تصريحات صحفية، بأن عظمة مصر، وتاريخها، يبعث على الفخر لكل منتمي للقارة الإفريقية.
وعكست الأجواء التي تحظى بتغطية إعلامية عالمية، براعة وقدرة مصر على تنظيم فاعليات وبطولات عالمية، كما تعكس مدى التطور والحداثة التي تشهدها الدولة المصرية، خلال السنوات الأربع الأخيرة.
وبتوقع أن تجني مصر، ثمار ذلك التنظيم البارع، وفِي المقدمة من ذلك تأكد العالم، من نجاح مصر في الاستثمار. في الاستقرار، وما تنعم به وضيوفها من أمن، وهو ما يشجع المستثمرين، على مصاعفة استثماراتهم في مصر.
