منتدى شباب العالم يناقش "فرص العمل في عصر الذكاء الاصطناعي"
شرم الشيخ - بوابة روز اليوسف
أكد المشاركون في جلسة "فرص العمل في عصر الذكاء الاصطناعي"، التي انعقدت ضمن فعاليات منتدى شباب العالم، أهمية دور الذكاء الاصطناعي في دعم الاقتصاد والتنمية المستدامة والتعليم والصحة وغير ذلك من القطاعات.
ولفت المشاركون في الجلسة، إلى أهمية تأهيل الشباب لدخول سوق العمل في ظل ثورة التكنولوجيا والمعلومات المعاصرة، وتحقيق أقصى استفادة من الفرص التي تتيحها هذه الثورة، وتجاوز التحديات المتزايدة والمتلاحقة التي تفرضها ثورة الذكاء الاصطناعي على سوق العمل وعلى الباحثين عن العمل، لافتين إلى ضرورة الاستفادة من البيانات الضخمة التي أصبحت متاحة أكثر من ذي قبل، لخدمة متخذي القرار على اتخاذ القرارات الصائبة ولخدمة أهداف التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة، فضلا عما يمكن أن يمثله ذلك من استفادة للباحثين والمجتمع المدني في مختلف مناحي الحياة.
وأوضح المشاركون في الجلسة أن ثورة الذكاء الاصطناعي تفرض تحديات في مجال التعليم ليكون للأفراد المهارات اللازمة في سوق العمل الراهن، لا سيما أن المهام المتكررة الروتينية يمكن للماكينات أن تقوم بها، فيما يمكن الاستفادة من العقل البشرى الأكثر تطورا في مهام أخرى أكثر إبداعا وابتكارا.
وتوقع المشاركون أن يؤثر الذكاء الاصطناعي على فرص العمل في المستقبل وعلى وقت وتكلفة الإنتاج، ما يمكن أن يقلل نسبة 10% من فرص العمل ولكنه في المقابل يخلق فرص عمل أخرى في مجالات أخرى شريطة أن يكون الشباب مؤهلين من حيث التعليم والتدريب لفرص العمل الجديدة التي يوفرها الذكاء الاصطناعي.
أكد المشاركون في جلسة "فرص العمل في عصر الذكاء الاصطناعي"، التي انعقدت ضمن فعاليات منتدى شباب العالم، أهمية دور الذكاء الاصطناعي في دعم الاقتصاد والتنمية المستدامة والتعليم والصحة وغير ذلك من القطاعات.
ولفت المشاركون في الجلسة، إلى أهمية تأهيل الشباب لدخول سوق العمل في ظل ثورة التكنولوجيا والمعلومات المعاصرة، وتحقيق أقصى استفادة من الفرص التي تتيحها هذه الثورة، وتجاوز التحديات المتزايدة والمتلاحقة التي تفرضها ثورة الذكاء الاصطناعي على سوق العمل وعلى الباحثين عن العمل، لافتين إلى ضرورة الاستفادة من البيانات الضخمة التي أصبحت متاحة أكثر من ذي قبل، لخدمة متخذي القرار على اتخاذ القرارات الصائبة ولخدمة أهداف التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة، فضلا عما يمكن أن يمثله ذلك من استفادة للباحثين والمجتمع المدني في مختلف مناحي الحياة.
وأوضح المشاركون في الجلسة أن ثورة الذكاء الاصطناعي تفرض تحديات في مجال التعليم ليكون للأفراد المهارات اللازمة في سوق العمل الراهن، لا سيما أن المهام المتكررة الروتينية يمكن للماكينات أن تقوم بها، فيما يمكن الاستفادة من العقل البشرى الأكثر تطورا في مهام أخرى أكثر إبداعا وابتكارا.
وتوقع المشاركون أن يؤثر الذكاء الاصطناعي على فرص العمل في المستقبل وعلى وقت وتكلفة الإنتاج، ما يمكن أن يقلل نسبة 10% من فرص العمل ولكنه في المقابل يخلق فرص عمل أخرى في مجالات أخرى شريطة أن يكون الشباب مؤهلين من حيث التعليم والتدريب لفرص العمل الجديدة التي يوفرها الذكاء الاصطناعي.