عاجل.. استطلاع رأي جديد يكشف تأثير هاريس على السباق مع ترامب

يبدو السباق بين الرئيس السابق ترامب ونائبة الرئيس كامالا هاريس متقاربًا للغاية بحيث لا يمكن التكهن بنتيجته في أعقاب قرار الرئيس بايدن بالانسحاب.

 

وحصل ترامب على دعم 49% من الناخبين مقارنة بـ47% يفضلون هاريس، بحسب نتائج استطلاع جديد للرأي أجرته جامعة كوينيبياك ونشرت نتائجه يوم الاثنين.

 

ويتقدم الرئيس السابق بشكل طفيف في سباق افتراضي يضم ستة مرشحين آخرين مثل روبرت ف. كينيدي جونيور المستقل، حيث جاء ترامب في المرتبة المفضلة لدى 45% من الناخبين وحصلت هاريس على دعم 41%.

 

 ووجد الاستطلاع أن كينيدي جونيور حصل على أكبر قدر من الدعم من المرشحين المستقلين أو المستقلين، حيث حصل على دعم 6% من الناخبين.

وقال تيم مالوي، محلل استطلاعات الرأي بجامعة كوينيبياك، في بيان صحفي حول نتائج الاستطلاع: "إن إعادة الضبط الدراماتيكية في الجزء العلوي من بطاقة الحزب الديمقراطي لا تفعل الكثير لتحريك السباق مع دخول نائبة الرئيس هاريس المعركة بأرقام مماثلة للرئيس بايدن".

ويعد هذا الاستطلاع أحد الاستطلاعات الأولى التي يتم نشرها منذ قرار بايدن الانسحاب من السباق يوم الأحد، والذي قال الرئيس إنه "كان في مصلحة حزبي وبلادي".

استمر الضغط على الرئيس للانسحاب من السباق بين زملائه الديمقراطيين في التزايد في الأسابيع التي أعقبت أداء كارثي في ​​المناظرة ترك الكثيرين يشككون في قدرته على هزيمة ترامب في نوفمبر.

وسارع بايدن إلى تأييد هاريس في الدقائق التي تلت الإعلان عن قراره بشأن X، مشيرًا في منشور لاحق إلى أن "قراره الأول كمرشح للحزب في عام 2020 كان اختيار كامالا هاريس نائبة للرئيس".

وأضاف بايدن "لقد كان هذا أفضل قرار اتخذته على الإطلاق. واليوم أود أن أعرب عن دعمي الكامل لكامالا لتكون مرشحة حزبنا هذا العام. أيها الديمقراطيون، لقد حان الوقت للتجمع معًا وهزيمة ترامب.. دعونا نفعل ذلك".

وستسعى هاريس الآن إلى تعزيز الدعم لترشيحها قبل المؤتمر الوطني الديمقراطي الشهر المقبل ومواجهة ترامب في نوفمبر.

انسحابه من السباق 

 

وكان بايدن سريعًا في تأييد هاريس في الدقائق التي تلت الإعلان عن قراره بشأن، مشيرًا في منشور لاحق على منصة "أكس"، تويتر سابقًا إلى أن "قراره الأول كمرشح للحزب في عام 2020 كان اختيار كامالا هاريس نائبة للرئيس".

 

وأضاف بايدن: "لقد كان هذا أفضل قرار اتخذته على الإطلاق. واليوم أود أن أعرب عن دعمي الكامل لكامالا لتكون مرشحة حزبنا هذا العام.. أيها الديمقراطيون، لقد حان الوقت للتجمع معًا وهزيمة ترامب. دعونا نفعل ذلك".

 

وستسعى هاريس الآن إلى تعزيز الدعم لترشيحها قبل المؤتمر الوطني الديمقراطي الشهر المقبل ومواجهة ترامب في نوفمبر.

ويعد هذا الاستطلاع أحد الاستطلاعات الأولى التي يتم نشرها منذ قرار بايدن الانسحاب من السباق يوم الأحد، والذي قال الرئيس إنه "كان في مصلحة حزبي وبلادي".

واستمر الضغط على الرئيس للانسحاب من السباق بين زملائه الديمقراطيين في التزايد في الأسابيع التي أعقبت أداء كارثي في ​​المناظرة ترك الكثيرين يشككون في قدرته على هزيمة ترامب في نوفمبر.

وسارع بايدن إلى تأييد هاريس في الدقائق التي تلت الإعلان عن قراره بشأن X، مشيرًا في منشور لاحق إلى أن "قراره الأول كمرشح للحزب في عام 2020 كان اختيار كامالا هاريس نائبة للرئيس".

وأضاف بايدن "لقد كان هذا أفضل قرار اتخذته على الإطلاق. واليوم أود أن أعرب عن دعمي الكامل لكامالا لتكون مرشحة حزبنا هذا العام.. أيها الديمقراطيون، لقد حان الوقت للتجمع معًا وهزيمة ترامب.. دعونا نفعل ذلك".

 

من جانبه، وجد الاستطلاع أن ترامب يتمتع بأفضل نسبة تأييد له في تاريخ الاستطلاعات، حيث أعرب 46% من المشاركين عن وجهة نظر إيجابية تجاه الرئيس السابق و49% أعربوا عن وجهة نظر سلبية. بدأ استطلاع جامعة كوينيبياك لأول مرة في سؤال الناخبين المسجلين عن مشاعرهم تجاه ترامب في مايو 2015.

وأجرى الاستطلاع جامعة كوينيبياك وشمل 1257 ناخبًا مسجلاً في جميع أنحاء البلاد في الفترة من 19 إلى 21 يوليو الجاري، بهامش خطأ يزيد أو ينقص بمقدار 2.8 نقطة مئوية.