د. أماني ألبرت
"الجيل زد" وريادة الأعمال
حملة "الجيل زد"، هي مبادرة ترويجية أطلقها طلابي الأعزاء كمشروع لتخرجهم بقسم العلاقات العامة والإعلان بكلية الإعلام جامعة بني سويف، وقد جاءت فكرة المشروع في ضوء الأهداف العامة التي أقرها القسم في ضوء خطة الدولة التنموية، والحملة تسلط الضوء على دور جيل زد (مواليد منتصف التسعينيات حتى منتصف العقد الثاني من الألفية الجديدة)، في تحقيق التنمية المستدامة، من خلال العمل الحر، حيث يتميز جيل زد بالابتكار، واستخدام التكنولوجيا، والرغبة في إحداث تغيير إيجابي. بفضل هذه الخصائص، يمكنهم تقديم حلول مبتكرة ومستدامة في مجالات مثل التكنولوجيا البيئية وريادة الأعمال الاجتماعية، مما يساهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة ودعم الاقتصاد العالمي.
وقد تم استخدام عدة منصات(فيسبوك، انستجرام، تيك توك، منصة X)، وذلك لنشر أهداف الحملة والوصول إلى الجمهور المستهدف، حيث تم إنشاء عدة مقاطع قصيرة (ريلز) 18 ريل ومنشورات توضح كل ما يخص جيل زد وخصائصه، وتم التطرق إلى العمل الحر كوظيفة منتشرة بين أبناء جيل زد، ودور جيل زد في تحقيق التنمية المستدامة ( رؤية مصر 2030).
أعد فريق الحملة عدة إعلانات، وذلك بهدف الانتشار على نطاق أوسع وإحداث تأثير أكبر، الأول يبدأ بصوت يتحدث بطريقة مشوقة عن هذا الجيل منتهيًا بأغنية، تتحدث عن جيل زد ودوره في تحقيق التنمية المستدامة لإحداث تأثير عاطفي وجذب الجمهور.
الإعلان الترويجي الثاني عبارة عن مشاهد تصويرًا لجيل زي خلفها موسيقى مؤثرة لجذب المشاهد. أما الإعلان الثالث فإعلان إذاعي بصوت المذيع المعروف أحمد يونس، وذلك لقربه للشباب وقدرته على التأثير بهم، ثم إعلان موشن يوضح الفرق بين الوظيفة التقليدية والعمل الحر،
وأخيراً فيلم تمثيلي لتوضيح الفجوة بين الأجيال.
كما قدمت الحملة عدة مطبوعات منها بوستر وفلاير وبروشور مستخدمة عدة أدوات ترويجية، وقامت الحملة بعمل فعاليات على أرض الواقع، بالمشاركة مع رواد التطوير والتنمية الشبابية تحت إشراف وزارة الشباب والرياضة بحضور أقوى المتحدثين في مجالات متعددة تنمي مهارات الشباب.
جدير بالذكر هو قيام الطلاب بالتصوير والمونتاج والإخراج والتصميم بأنفسهم، وذلك إيمانًا منهم بالفكرة والإصرار على تحقيقها.
أشكر زملائي على تعاونهم في الإشراف على المشروع د. نهى التلاوي وم. إسراء حسن وا.مروة صلاح لتعاونهن، وتحيه حب لشباب مبادر أنجز المهمة على أكمل وجه طلابي الأعزاء، محمد جمال توفيق وأحمد حسن محمد وهاجر إبراهيم عبد الحميد وندى محمد عرفة ورضوى محمد قرني ومنة الله ياسر قرني وشمس أسامة عبدالله وياسمين عبد التواب سيد وكيرمينا إسحق عطية وتسنيم عبد الحفيظ محمد وبسنت نبيل فوزي وفرينا محفوظ رمزي وولاء عبد الحليم حسين ومي حسن صقر وشيماء محمد صابر.
أستاذ ورئيس قسم العلاقات العامة والإعلان
كلية الإعلام جامعة بني سويف
"الجيل زد" وريادة الأعمال
د. أماني ألبرت
حملة "الجيل زد"، هي مبادرة ترويجية أطلقها طلابي الأعزاء كمشروع لتخرجهم بقسم العلاقات العامة والإعلان بكلية الإعلام جامعة بني سويف، وقد جاءت فكرة المشروع في ضوء الأهداف العامة التي أقرها القسم في ضوء خطة الدولة التنموية، والحملة تسلط الضوء على دور جيل زد (مواليد منتصف التسعينيات حتى منتصف العقد الثاني من الألفية الجديدة)، في تحقيق التنمية المستدامة، من خلال العمل الحر، حيث يتميز جيل زد بالابتكار، واستخدام التكنولوجيا، والرغبة في إحداث تغيير إيجابي. بفضل هذه الخصائص، يمكنهم تقديم حلول مبتكرة ومستدامة في مجالات مثل التكنولوجيا البيئية وريادة الأعمال الاجتماعية، مما يساهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة ودعم الاقتصاد العالمي.
وقد تم استخدام عدة منصات(فيسبوك، انستجرام، تيك توك، منصة X)، وذلك لنشر أهداف الحملة والوصول إلى الجمهور المستهدف، حيث تم إنشاء عدة مقاطع قصيرة (ريلز) 18 ريل ومنشورات توضح كل ما يخص جيل زد وخصائصه، وتم التطرق إلى العمل الحر كوظيفة منتشرة بين أبناء جيل زد، ودور جيل زد في تحقيق التنمية المستدامة ( رؤية مصر 2030).
أعد فريق الحملة عدة إعلانات، وذلك بهدف الانتشار على نطاق أوسع وإحداث تأثير أكبر، الأول يبدأ بصوت يتحدث بطريقة مشوقة عن هذا الجيل منتهيًا بأغنية، تتحدث عن جيل زد ودوره في تحقيق التنمية المستدامة لإحداث تأثير عاطفي وجذب الجمهور.
الإعلان الترويجي الثاني عبارة عن مشاهد تصويرًا لجيل زي خلفها موسيقى مؤثرة لجذب المشاهد. أما الإعلان الثالث فإعلان إذاعي بصوت المذيع المعروف أحمد يونس، وذلك لقربه للشباب وقدرته على التأثير بهم، ثم إعلان موشن يوضح الفرق بين الوظيفة التقليدية والعمل الحر،
وأخيراً فيلم تمثيلي لتوضيح الفجوة بين الأجيال.
كما قدمت الحملة عدة مطبوعات منها بوستر وفلاير وبروشور مستخدمة عدة أدوات ترويجية، وقامت الحملة بعمل فعاليات على أرض الواقع، بالمشاركة مع رواد التطوير والتنمية الشبابية تحت إشراف وزارة الشباب والرياضة بحضور أقوى المتحدثين في مجالات متعددة تنمي مهارات الشباب.
جدير بالذكر هو قيام الطلاب بالتصوير والمونتاج والإخراج والتصميم بأنفسهم، وذلك إيمانًا منهم بالفكرة والإصرار على تحقيقها.
أشكر زملائي على تعاونهم في الإشراف على المشروع د. نهى التلاوي وم. إسراء حسن وا.مروة صلاح لتعاونهن، وتحيه حب لشباب مبادر أنجز المهمة على أكمل وجه طلابي الأعزاء، محمد جمال توفيق وأحمد حسن محمد وهاجر إبراهيم عبد الحميد وندى محمد عرفة ورضوى محمد قرني ومنة الله ياسر قرني وشمس أسامة عبدالله وياسمين عبد التواب سيد وكيرمينا إسحق عطية وتسنيم عبد الحفيظ محمد وبسنت نبيل فوزي وفرينا محفوظ رمزي وولاء عبد الحليم حسين ومي حسن صقر وشيماء محمد صابر.
أستاذ ورئيس قسم العلاقات العامة والإعلان كلية الإعلام جامعة بني سويف