هل تذكرون العبارة الشهيرة، التي قالها النجم الراحل "أحمد زكي" في فيلم (اضحك الصورة تطلع حلوة): "كل واحد بيحب ي
كثيرون يظنون أن التصالح مع النفس، يعني أن يكون الإنسان غير مُخطئ، وبذلك يتصالح مع نفسه، في حين أن الأمر على خل
عبارات كثيرة يُرددها الناس، ويُكررونها بشكل مُستمر، وكأنها قاعدة أساسية، أو بمعنى أدق، كأنهم يَعْلَمُون شريعة
صدقوني، الحياة ما هي إلا حفلة تنكرية، يبْغي الإنسان طيلة الوقت أن يظهر بالصورة التي رسمها لنفسه أمام الآخرين،
شاهدت مُؤخرًا فيلم "طُيور الظلام"، للكاتب المُبدع "وحيد حامد"، ولفت نظري أحد المشاهد بين الفنان الكبير "عادل إ
يقولون إن أقْسى لحظة عندما لا تجد من تُخْبره أنك لست بخير، فما أصعب أن يصمت لسانك، ليس لإصابته بالبكم، ولا لعد
هناك وسيلة رائعة تُعيننا على تخطي المحن، وعدم خسارة من يهُمنا أمرهم، وهي "التغافُل"، فلو كل إنسان تغافل وتجاهل
تعلّم دائمًا أن تكون أنت الأفضل، والأفضلية هنا لا ترتبط فقط بالتميز في المستوى الاجتماعي، أو الوصول إلى القمة،
إذا خطا الإنسان خُطوة من دون حساب، أو تحت بند الحسابات الخاطئة، وقرر أن يعود، ثم تفاجأ بأنه لا يستطيع أن ينسحب
إذا قابلت شخصًا، ووجدت فيه عُيوبًا جسيمة، فلا تُعْطِ له ظهرك وتتركه، بل حاول معه، وابحث عن أجمل الصفات التي قد
يكتب
بداية جديدة لبناء الإنسان ليست مجرد مبادرة رئاسية أطلقها الرئيس عبدالفتاح السيسي للتنمية الشاملة بل هى إجر