القدس عربية وغزة فلسطينية والجولان سورية وسيناء مصرية حقائق لن يطمسها تطرف أو غباء أى حكومة إسرائيلية ولن
بقلم : محمد مصطفى أبو شامة استمَعْتُ قبل شهور لمزيج غنائي قدَّمَتْه فرقة «أبو شعر» للإنشاد الصوفي، جمعَتْ
بقلم : محمد مصطفى أبو شامة تلعب «سلطة البقدونس» المكوَّنة من البقدونس والبصل (والسماق أحيانًا) دورًا ثانوي
بقلم : محمد مصطفى أبو شامة في الوقت الذي عَقَدَت فيه «الجامعة العربية» اجتماعًا طارئًا «تقليديًّا» لمناقشة
بقلم : محمد مصطفى أبو شامة في ظني أنَّ ملفَّ التعليم في الأزهر تعمل عليه لجان وجِهَات أزهرية بشكل مستمرٍّ
بقلم : محمد مصطفى أبو شامة لا أستبشر أيَّ خير من زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى المملكة العربية ال
بقلم : محمد مصطفى أبو شامة اقتربنا من أن تصبح لدينا وظيفة بهذا العنوان، يحترفها الفاشلون والمتنطعون، بعضهم
بقلم : محمد مصطفى أبو شامة قبل أن أحدِّثَكم عن «الترافيك» الذي أصبح مقياس العصر للقوة والتأثير والانتشار،
بقلم : محمد مصطفى أبو شامة منذ أن شُيِّد الأزهر، وتنامى دوره في خدمة الإسلام على مرِّ العصور، وارتَقَتْ مك
بقلم : محمد مصطفى أبو شامة لا شك أن لقاء الرئيس السيسي مع الشيخ الطيب في قصر الاتحادية قبل أيام كان فارقًا
بقلم : محمد مصطفى أبو شامة لا أرى أي مبرِّر مقنِع لإشعال معركة فقهية بين الرئاسة والأزهر في هذا التوقيت ال
بقلم : محمد مصطفى أبو شامة يغرقنا موت الأساتذة الذين تعلمنا منهم وزرعوا في عقولنا بعض خبراتهم وأفكارهم، في
بقلم : محمد مصطفى أبو شامة أطلَّت علينا جماعة الإخوان بوجهها «القبيح» مرتين خلال أسبوع واحد؛ وكالعادة هي إ
بقلم : محمد مصطفى أبو شامة قررت أن أهرب ذات ليلة إلى دفء حواري نجيب محفوظ، فقد شعرت بحنين مفاجئ وجارف إلى
بقلم : محمد مصطفى أبو شامة عندما هبطَت الطائرة التي كانت تحملُني إلى العاصمة الصينية بكين، في فبراير عام 2
بقلم : محمد مصطفى أبو شامة هل تدرك أنه عندما تصل بك الدنيا إلى ذروة اليأس، فإنك أصبحت على شفا أمل وفرحة وت
بقلم : محمد مصطفى أبو شامة أعترف بأني شخص «جبان»، وأن الخوف يسيطر على حياتي منذ الطفولة وحتى «بشاير» الكه
بقلم : محمد مصطفى أبو شامة لا .. هو الحل.. نعم التهجير أفضل حل في اللحظة الراهنة، ولو أدرك المهجَّرون أن ا
يكتب
ربما تكهنات وسيناريوهات اليوم التالى هى ما تطرح نفسها على المشهد الإقليمى والدولى حاليا بعد المكاسب الدب