في تفاصيل الواقعة فقد بدأت القصة عندما وصل محمد فؤاد إلى مستشفى عين شمس التخصصي وكان مرافقا لأحد المرضى
يكتب
فى مثل هذا اليوم قبل 56 عاما تحديدا فى 31 أكتوبر 1968 كانت سيناء على موعد مع التاريخ ليكتب رجالها المخلص