عاجل
الجمعة 27 سبتمبر 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أيمن عبد المجيد
We
البنك الاهلي

رابط بوابة الأزهر الإلكترونية.. خدمات مهمة بشأن الفتاوى والتعليم

بوابة الأزهر الإلكترونية
بوابة الأزهر الإلكترونية

يبحث الكثير من مستخدمي شبكة الإنترنت عن رابط بوابة الأزهر الاليكترونية، خلال الساعات القليلة الماضية، وخصوصا عبر محرك البحث جوجل، وفى ضوء ما تقدمه بوابة روزاليوسف من خدمات على مدار الساعة، ننشر رابط بوابة الأزهر الاليكترونية.



 

رابط بوابة الأزهر الاليكترونية

ويمكن الدخول على البوابة من خلال الرابط التالي

https://www.azhar.eg/splash.html

وتقدم بوابة الأزهر الاليكترونية عدة خدمات متنوعة، منها التعريف بالأزهر الشريف، والجامع الأزهر، ومركز الفتوى ومرصد الأزهر بعدة لغات أجنبية ومجمع البحوث الإسلامية، والبعوث الإسلامية، والتعريف بمشيخة الأزهر.

 

كما تقدم الخدمات الخاصة بالتعليم في الأزهر الشريف منها قطاع المعاهد الأزهرية، وجامعة الأزهر وجريدة صوت الأزهر ومجلة الأزهر.

 

رقم الجلوس عبر بوابة الأزهر

يمكن الاستعلام عن رقم الجلوس للشهادتين الابتدائية والإعدادية الأزهرية للعام الدراسي 2020/2021 من خلال البوابة، ويحتاج الاستعلام إلى الرقم القومي أو جواز السفر لغير المصريين، ويمكن الاستعلام من خلال الرابط التالي:

https://www.azhar.eg/seatsno.html

 

التاريخ التعليمي للأزهر

ويعد الجامع الأزهر هو أقدم جامعة متكاملة الأركان في العالم من حيث أعضاء هيئة التدريس في مختلف التخصصات والمذاهب الفقهية، وطلاب من شتى بقاع العالم، وكتب دراسية، ومكتبات عامة، ومسكن جامعي تتوفر به كافة سُبُل الإعاشة بالمجان.

 

علوم دينية ودنيوية

وهو رائد التقدم والازدهار، وعنوان قدرة الشعب المصري خاصة والشعوب العربية والإسلامية عامة على السبق الحضاري والإنجاز العلمي، فلم يكن عطاؤه على مدى القرون قاصرًا على علوم الشريعة واللغة، وإنما امتد سخاؤه لعلوم الدنيا التي تفيد الإنسانية جمعاء.

فمنذ أن صار الجامع الأزهر جامعة علمية سارت الدراسة فيه سيرًا فطريًا سلسًا، دون تقنين أو تعقيد، فكان الطالب يفد إلى ساحته تحدوه الرغبة في طلب العلم، ولا تصده عن رغبته قيود السن، ولا يقف في وجهه عدد السنوات التي قضاها في الدرس، وإنما يتردد على من يشاء من الأساتذة، ينهل من فيض علمهم ما أراد من السنين.

 

بدايات الدراسة في الأزهر

كانت الدراسة في الجامع الأزهر، في بداية الأمر، تقوم على تعليم العلوم الدينية والعربية، ولم تكن به امتحانات أو شهادات، وإنما كان الشيخ يُخصَص له عمودٌ بالجامع الأزهر، ويلقى عنده دروسه في وقت معين من كل يوم، ويستمع إليه من شاء من المجاورين أو غيرهم دون قيد، فيجلسون حوله في حلقات.

 

وكان عماد الدراسة إذ ذاك النقاش والحوار بين الطلبة وأساتذتهم بما يثقف العقل وينمي ملكة الفهم، وظلوا على ذلك مدة طويلة إلى أن اقتضى الحال وضع قوانين خاصة للأزهر وطلبته وعلمائه وإدارته والدراسة فيه.

 

تابع بوابة روزا اليوسف علي
جوجل نيوز