عاجل
الخميس 19 سبتمبر 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أيمن عبد المجيد
We
البنك الاهلي

مي عمر عن نجاح "لؤلؤ": توفيق ربنا فاق كل التوقعات

عبرت الفنانة مي عمر عن سعادتها البالغة بعد نجاح مسلسلها "لؤلؤ"، الذي تصدر حدیث الجمھور خلال الساعات القلیلة الماضیة، بعد عرض الحلقة الأخیرة منه، والتي حظیت بردود فعل واسعة.



 

وقالت مي عمر: "إمبارح كانت آخر حلقات مسلسل لؤلؤ، الحمد لله على توفيق ربنا وكرمه الكبير.. عندي أحاسيس كتيرة مختلفة إحساس بالسعادة بردود الأفعال ونجاح المسلسل وتوفيق ربنا اللي فاق كل التوقعات، إحساس بالحزن على انتهاء المسلسل اللي كنت متعلقة بكل تفصيلة فيه واحساس بالمسؤولية في تقديم الافضل المرة القادمة إن شاء الله".

 

كما توجهت عمر بالشكر إلى زوجها المخرج محمد سامي، الذي تولى الإشراف على تأليف وإخراج المسلسل، إذ قالت: "شكرا محمد سامي على دعمك المستمر للمسلسل من أول يوم تحضير لآخر يوم عرض شكرا على وقتك ومجهودك اللي كان سبب أساسي في نجاح المسلسل".

 

وتابعت مي عمر: "شكرا لكل الكرو والكاست اللي كانوا بيشتغلوا بكل حب وإخلاص، المخرج المتميز محمد عبد السلام والكاتب الموهوب محمد مهران، مدير التصوير المتميز جدا احمد فهيم، والجافر المحترف هاني زانيتا، مهندس الديكور العبقري أمير عبد العاطي، الموزع الموهوب نادر حمدي، والملحن هيثم نبيل".

 

وتضيف مي عمر: "شكرا كاست العمل اللي اتشرفت بالعمل معاهم النجم الكبير أحمد زاهر، أخويا وحبيبي إدوارد، نجلاء بدر، نرمين الفقي، هيدي كرم، شرنوبي، سلوى عثمان، حمدي هيكل والوجه الجديد القمر هايدر عبد الناصر بحبكم جدا وهتوحشوني".

 

كما شارك محمد الشرنوبي صورة له من المواجھة التي جمعته بـ"طارق" الذي لعب دوره أحمد زاھر، وعلق علیھا: "بعد آخر حلقة ل لؤلؤ.. مبسوط اوي بردود افعالكم وأتمنى یكون المسلسل عجبكم..  لو كرھتوا بودة یبقى برافو علیكم عشان ھو فعلا ھو میبتحبش خالص وأنا ھكون مبسوط بنجاح اني عرفت اوصلكم الشخصیة، ننسى بقى بودة عشان انا رجعت شرنوبي عادي خلاص".

 

وشاركت الممثلة نجلاء بدر، صورة لھا من المسلسل عبر حسابھا على إنستجرام، وكتبت عليها: "قد تكون نیھال ضحیة قصة حب مراھق طایش، لم تحسب للغدر حسابا، لقد أذنبت فى حق نفسھا كما أذنب فى حقھا حبیبھا، ولكن كان أمامھا خیاران.. أن تقتل الجنین وترتكب ذنبا أكبر.. أو أن تحتفظ به على أمل أن یكتب للجنین حیاة طبیعة مع تبدل الأحوال والظروف ومرور الوقت، ھل نخاف الله أم نخاف البشر والفضیحة؟ ھل نمحو ذنبا بذنب آخر، ولكن أحیانا لا تأتي الریاح كما تشتھى السفن".

 

وأضافت: "نیھال كانت ممكن تخرب بیت طارق فى جوازته الأولى ولكنھا أحبت واحتفظت بالسر على أمل أن یكتب لبنتھا أمل بجانب والدھا، كل واحد ھینظر لقضیة نیھال حسب تربیته ومعتقدات ومقدرته للمواجھة والدفاع عن حقه من وجھة نظره ونیته، نیھال حالة قد تكون موجودة بیننا وإحنا منعرفش عنھا حاجة ولا نشعر بھا".

 

تابع بوابة روزا اليوسف علي
جوجل نيوز