افتتاح المؤتمر العلمي السنوي الأول لكلية التمريض المنيا
المنيا - علا الحينى
افتتح قسم التمريض الباطني والجراحي، بكلية التمريض جامعة المنيا، مؤتمره العلمي السنوي الأول بعنوان "الاتجاهات الحديثة في ممارسة تمريض الأورام"، بهدف تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم وطلاب الكلية بالمفاهيم الحديثة الخاصة بتمريض الأورام، وتبادل الخبرات مع ضيوف المؤتمر من مختلف جامعات مصر.
قال الدكتور أبو بكرمحيي الدين، نائب رئيس الجامعة، لشئون الدراسات العليا والبحوث، خلال كلمته أن "قياس تحضر أي دولة يقاس باعتمادها على طاقم التمريض بها، لأن مهنة التمريض مهنة أساسية لا يمكن ممارسة الطب بدونها والممرضون هم الجند المعلوم بأدوارهم الأساسية والملموسة التي يؤدونها في المجتمعات من أجل تحقيق رعاية صحية كاملة لأفراد تلك المجتمعات".
مشيدًا بكلية التمريض وأعضاء هيئة التدريس بها وبقسم التمريض الباطني والجراحي، متمنيًا أن يخرج المؤتمر بتوصيات يمكن تطبيقها في مجال تمريض الأورام.
ومن جانبها، أوضحت الدكتورة عزة حافظ، عميدة الكلية، أن المؤتمر يدور محاوره حول الممارسات التمريضية القائمة على الأدلة فى تمريض الأورام، وتفعيل الاتجاهات الحديثة في تمريض الأورام، و كيفية استخدام التكنولوجيا الحديثة في الدراسات التشخصية لمرضى الأورام، إلى جانب العناية التمريضية المتقدمة لمرضى جراحات الأورام، وتعريف المشاركين بأهمية الجينات الوراثية، وكذلك الممارسات التعليمية المختلفة والتعريف بأهمية البحث العلمى في تمريض الأورام.
ولفتت الدكتورة هدى عبد العظيم وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث، أن المؤتمر يهدف إلى المشاركة الفعالة لقسم التمريض الباطنى والجراحى مع الأقسام المناظرة بكليات التمريض بجمهورية مصر العربية، إلى جانب تنمية قدرات هيئة التمريض بمستشفيات الأورام طبقا للاتجاهات الحديثة فى تمريض الأورام، ورفع وعي الممرضات بالثقافة الصحية لمرضى الأورام بمراحلها المختلفة، والمساهمة الفعالة فى رفع كفاءة التمريض بمستشفيات الأورام.
افتتح قسم التمريض الباطني والجراحي، بكلية التمريض جامعة المنيا، مؤتمره العلمي السنوي الأول بعنوان "الاتجاهات الحديثة في ممارسة تمريض الأورام"، بهدف تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم وطلاب الكلية بالمفاهيم الحديثة الخاصة بتمريض الأورام، وتبادل الخبرات مع ضيوف المؤتمر من مختلف جامعات مصر.
قال الدكتور أبو بكرمحيي الدين، نائب رئيس الجامعة، لشئون الدراسات العليا والبحوث، خلال كلمته أن "قياس تحضر أي دولة يقاس باعتمادها على طاقم التمريض بها، لأن مهنة التمريض مهنة أساسية لا يمكن ممارسة الطب بدونها والممرضون هم الجند المعلوم بأدوارهم الأساسية والملموسة التي يؤدونها في المجتمعات من أجل تحقيق رعاية صحية كاملة لأفراد تلك المجتمعات".
مشيدًا بكلية التمريض وأعضاء هيئة التدريس بها وبقسم التمريض الباطني والجراحي، متمنيًا أن يخرج المؤتمر بتوصيات يمكن تطبيقها في مجال تمريض الأورام.
ومن جانبها، أوضحت الدكتورة عزة حافظ، عميدة الكلية، أن المؤتمر يدور محاوره حول الممارسات التمريضية القائمة على الأدلة فى تمريض الأورام، وتفعيل الاتجاهات الحديثة في تمريض الأورام، و كيفية استخدام التكنولوجيا الحديثة في الدراسات التشخصية لمرضى الأورام، إلى جانب العناية التمريضية المتقدمة لمرضى جراحات الأورام، وتعريف المشاركين بأهمية الجينات الوراثية، وكذلك الممارسات التعليمية المختلفة والتعريف بأهمية البحث العلمى في تمريض الأورام.
ولفتت الدكتورة هدى عبد العظيم وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث، أن المؤتمر يهدف إلى المشاركة الفعالة لقسم التمريض الباطنى والجراحى مع الأقسام المناظرة بكليات التمريض بجمهورية مصر العربية، إلى جانب تنمية قدرات هيئة التمريض بمستشفيات الأورام طبقا للاتجاهات الحديثة فى تمريض الأورام، ورفع وعي الممرضات بالثقافة الصحية لمرضى الأورام بمراحلها المختلفة، والمساهمة الفعالة فى رفع كفاءة التمريض بمستشفيات الأورام.
