وزير التعليم العالي: مصر تواجه حربًا شرسة لإعاقة مشروع النهوض بالتعليم
كتب - السيد علي
قال الدكتور خالد عبد الغفار، وزير التعليم العالي، إن الخريجين المصريين من أفضل الخريجين على مستوى العالم، بالرغم مما تعانيه المنظومة التعليمية من المشاكل والتحديات، مؤكدا أن الوزارة تقوم حاليا ببناء 6 جامعات دولية بالعاصمة الإدارية الجديدة سيتم الانتهاء منها خلال عامين من الآن، وذلك في سبيل تطوير هذا القطاع.
وأضاف عبد الغفار، أن مصر على مدار عهدها لم يك لديها قانون تنظيم عمل الجامعات الدولية لتنظيم عملها، بالرغم من أن هذه الجامعات المصرية تكون آلية حقيقية ومتميزة يجب استغلالها لعمل تنافسية حقيقية وإثراء المنظومة، بالإضافة لجعل الجامعات الحكومية تحذو حذو هذه الجامعات ومن ثم الارتقاء بنفسها.
وأكد الوزير خلال كلمته بفعاليات اليوم الثاني أن الغني والفقر ليس عاملًا من عوامل النجاحات والتميز، فمصر على مدار العهود الماضية والحالية ما زال الفقراء هم المتميزين، وأن أبلغ دليل على ذلك أن أوائل الثانوية العامة يكون أغلبهم من القري، مشيرا إلى أن مصر تواجه مساعي دولية وتحديات خطيرة لإفشال مصر وإعاقتها عن تطوير التعليم.
وأشار إلى أن هناك أكثر من 25 ألف مواطن مصري يدرسون بالخارج يصرفون المليارات على التعليم ما يعد إهدارًا للمواهب والمتميزين، في حين أن هناك من 40 لـ50 ألف وافد يتعلمون في مصر بجامعاتها وهو ما يستدعي سرعة التدخل لدراسة الأسباب الدافعة لعزوف الـ25 ألف الدارسين بالخارج عن الدراسة بمصر.
وطالب بضرورة الوعي وعدم التسويق السيئ والسلبي عن التعليم لأن ما يتم تداوله في الحياة العامة وعبر وسائل الإعلام يتم استغلاله من المنافسين لتشويه صورة مصر التعليمية.
قال الدكتور خالد عبد الغفار، وزير التعليم العالي، إن الخريجين المصريين من أفضل الخريجين على مستوى العالم، بالرغم مما تعانيه المنظومة التعليمية من المشاكل والتحديات، مؤكدا أن الوزارة تقوم حاليا ببناء 6 جامعات دولية بالعاصمة الإدارية الجديدة سيتم الانتهاء منها خلال عامين من الآن، وذلك في سبيل تطوير هذا القطاع.
وأضاف عبد الغفار، أن مصر على مدار عهدها لم يك لديها قانون تنظيم عمل الجامعات الدولية لتنظيم عملها، بالرغم من أن هذه الجامعات المصرية تكون آلية حقيقية ومتميزة يجب استغلالها لعمل تنافسية حقيقية وإثراء المنظومة، بالإضافة لجعل الجامعات الحكومية تحذو حذو هذه الجامعات ومن ثم الارتقاء بنفسها.
وأكد الوزير خلال كلمته بفعاليات اليوم الثاني أن الغني والفقر ليس عاملًا من عوامل النجاحات والتميز، فمصر على مدار العهود الماضية والحالية ما زال الفقراء هم المتميزين، وأن أبلغ دليل على ذلك أن أوائل الثانوية العامة يكون أغلبهم من القري، مشيرا إلى أن مصر تواجه مساعي دولية وتحديات خطيرة لإفشال مصر وإعاقتها عن تطوير التعليم.
وأشار إلى أن هناك أكثر من 25 ألف مواطن مصري يدرسون بالخارج يصرفون المليارات على التعليم ما يعد إهدارًا للمواهب والمتميزين، في حين أن هناك من 40 لـ50 ألف وافد يتعلمون في مصر بجامعاتها وهو ما يستدعي سرعة التدخل لدراسة الأسباب الدافعة لعزوف الـ25 ألف الدارسين بالخارج عن الدراسة بمصر.
وطالب بضرورة الوعي وعدم التسويق السيئ والسلبي عن التعليم لأن ما يتم تداوله في الحياة العامة وعبر وسائل الإعلام يتم استغلاله من المنافسين لتشويه صورة مصر التعليمية.
