عاجل
الأربعاء 31 يوليو 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أيمن عبد المجيد
البنك الاهلي

قرارات بندب مديرين لقطاعات وزارة السياحة والآثار

 أصدر الدكتور محمد إسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار القرارات اللازمة، في ضوء موافقة الوزير، نحو ندب كل من الدكتورة رشا كمال في وظيفة مدير عام الإدارة العامة للوعي الأثري، والأستاذ إسلام سليم في وظيفة مدير عام الإدارة العامة للآثار الغارقة، والدكتورة نجوى متولي في وظيفة مدير عام الإدارة العامة للنشر العلمي، وأميرة بحيري في وظيفة مدير عام الإدارة العامة للمساحة وشؤون الأملاك لمناطق الآثار، والأستاذ صابر غازي في وظيفة مدير عام الإدارة العامة للتعديات، وسامح زكي نعمان في وظيفة مدير عام الإدارة العامة للتسجيل والتوثيق الأثري، ومحمد زايد في وظيفة مدير عام الإدارة العامة لمخازن الآثار، والدكتور صبري أبو بكر في وظيفة مدير عام الإدارة العامة للحيازة والمقتنيات الأثرية، ومحمد عثمان في وظيفة مدير عام الإدارة العامة للرقابة على المنافذ، والأستاذ نصر جبريل في وظيفة مدير عام للمضبوطات



 

الدكتورة رشا كمال حاصلة على دكتوراه الفلسفه في التربية من خلال الفن، وأشرفت على العديد من الاطروحات العلمية (ماجستير ودكتوراة) لكلٍ من تخصصي التراث والمتاحف بكلية السياحة والفنادق جامعة حلوان، كما حصلت على عدد من الدورات والبرامج التدريبية من أهمها تدريب ITP بالمتحف البريطاني، وتدريب متاحف منطقة كولونيا وهلدسهايم بألمانيا. 

وقد شغلت عدد من الوظائف بالمجلس الأعلى للآثار، منها مصممة عرض متحفي، ثم مديراً لمتحف لطفل بالمتحف المصري، وكذلك مديراً لإدارة التنمية الثقافية بمكتب الوزير

 

 

وحصل إسلام سليم ، على ليسانس الآداب قسم الآثار اليونانية والرومانية، وعلى درجة الماجستير في تخصص الآثار البحرية والمغمورة بالمياه عن الموانئ القديمة، وباحث دكتوراه حالي في بحث بعنوان الموانئ العسكرية بحوض البحر المتوسط. وقد حصل على العديد من الرخص الدولية المُعتمدة في رياضة الغوص، أبرزها رخصة مدرب غوص من منظمة SSI، ورخصة مساعد مدرب غوص من منظمة PADI، كما تلقى العديد من برامج التدريب الدولية المتخصصة في مجال الغوص الترفيهي والتقني، والتصوير الفوتوغرافي تحت المياه، والإنقاذ والإسعافات الأولية لإصابات وحوادث الغوص. 

كما رافق العديد من البعثات المصرية  والمشتركة للبحث والتنقيب عن الآثار الغارقة بالسواحل والمسطحات المائية المصرية، كما تمت الاستعانة به كخبير إقليمي في مجال الآثار المغمورة بالمياه بالمملكة الأردنية الهاشمية.  عمل كمدير لإدارة الآثار الغارقة بالبحر الأحمر، ثم رئيساً للإدارة المركزية للآثار الغارقة اعتباراً من شهر سبتمبر 2023، بالإضافة إلى عضوية اللجنة الفنية للتدقيق الفني على مراكز الغوص بالإدارة العامة للغوص والأنشطة البحرية.

 

 الدكتورة نجوى متولي، فقد حصلت على ليسانس الآثار المصرية من كلية الآثار جامعة القاهرة، كما حصلت على درجتي الماجستير والدكتوراه من ذات الجامعة في تخصص الآثار المصرية. وقد تم تعيينها بإدارة النشر العلمي بالمجلس الأعلى للآثار ضمن أوائل الخريجين، وتدرجت في الوظائف بالإدارة إلى أن تم تكليفها بالعمل كمدير للإدارة، بالإضافة إلى تكليفها بالإشراف على بيوت الهدايا بالمجلس الأعلى للآثار. انضمت الدكتورة نجوى متولى إلى عضوية اتحاد الناشرين المصريين ممثلاً عن وزارة السياحة والآثار، فضلاً عن عضوية لجنة النشر العلمى بوزارة السياحة والآثار.

 

الأستاذة أميرة بحيري، فقد عملت بالمجلس الأعلى للآثار كأخصائي رسم أثري، وحصلت على دبلوم في نظم المعلومات الجغرافية للآثار من جامعة عين شمس، ولها خبرات عمل مختلفة داخل إدارة المساحة وشؤون الأملاك بالمجلس، حيث عملت كمراجع للخرائط بأقسام الوجهين البحري والقبلي، ثم مشرف على مراجعي الخرائط بالإدارة، فضلاً عن مشاركتها بمشروع رقمنة الخرائط الورقية بالإدارة.

 

 الأستاذ صابر غازي، فقد حصل على ليسانس الآثار من جامعة القاهرة، ودبلومة الدراسات العليا في تخصص لآثار المصرية. وعمل كمفتش آثار بمشروع تطوير القاهرة التاريخية، والمشرف الأثري علي تطوير سور القاهرة الشمالي وبوابتي النصر والفتوح، ومفتش آثار بالإدارة المركزية لإزالة التعديات بمكتب الأمين العام للمجلس الأعلي للآثار، ثم مفتش آثار بالإدارة المركزية للمساحة والأملاك، ومدير المراجعة الأثرية بالمساحة والأملاك، ثم مدير عام الإدارة العامة للتعديات بقطاع الآثار المصرية واليونانية والرومانية. وقد اشترك في عضوية عدد من اللجان الفنية المتخصصة.

 

وفيما يخص الأستاذ سامح زكى نعمان، فقد حصل على ليسانس الأثار المصرية من كلية الآثار جامعة القاهرة، ودبلوم الدراسات العليا في تاريخ الفن، ودبلوم الدراسات العليا في التاريخ القديم، وهو باحث حالي لنيل درجة الماجستير في تخصص الآثار المصرية. وقد حصل على العديد من الدورات والبرامج التدريبية الدولية المتخصصة في مجال حفظ وتسجيل الأثار بعدد من الدول، بالإضافة إلى عدد من البرامج التدريبية التي تلقاها عن طريق المركز الدولي لدراسة صون وترميم الممتلكات الثقافية ICCROM في روما. يعمل كأخصائي تسجيل آثار بمختلف المناطق الأثرية بالقاهرة والإسكندرية وسيناء والمنيا وأسيوط  الاقصر وأسوان، وشغل وظيفة مدير إدارة البحث العلمي بمركز تسجيل الآثار المصرية.‬‬

 

 محمد محمود زايد،  فقد حصل على ليسانس الآثار مصرية من كلية الآثار بجامعة القاهرة، كما حصل على دبلوم في الدراسات الإفريقية من معهد البحوث والدراسات الأفريقية جامعة القاهرة . عمل كمفتش آثار بمنطقة آثار حلوان والصف، ثم أمين متحف بمخازن الآثار بالمتحف المصري الكبير، ثم رئيس مخزن الفخار بالمتحف المصري الكبير، كما شغل وظيفة مدير إدارة المخازن النوعية  بالإدارة المركزية للمخازن المتحفية. ترأس واشترك في العديد من اللجان الخاصة بجرد مخازن الآثار وتسجيل الآثار بالمخازن وتسليم وتسلم العهد الأثرية وفحص أثرية القطع وفض الأحراز المودعة على ذمة قضايا بمخازن الآثار وغيرها من اللجان ذات الصلة.

 

 الدكتور صبري أبو بكر، فقد حصل على ليسانس الآداب من قسم التاريخ والآثار المصرية والإسلامية بجامعة الإسكندرية بشُعبة الآثار المصرية، بالإضافة إلى درجة الماجستير من جامعة حلوان بتقدير ممتاز، ودرجة الدكتوراه من جامعة عين شمس بمرتبة الشرف الأولى، وله بعض الأبحاث المنشورة في مجلات علمية محلية ودولية. عمل بالمجلس الأعلى للآثار أميناً لمتحف آثار الوادي الجديد، ثم مفتشاً لآثار الداخلة وكبير مفتشي آثار بلاط بالوادي الجديد، ثم مديراً لمنطقة آثار بلاط، ومديراً لمنطقة آثار الداخلة والفرافرة، ومدير بالإدارة العامة للحيازة والمقتنيات الأثرية.

 

 

 الأستاذ محمد عثمان، فهو حاصل على درجة الليسانس من كلية الآداب في تخصص الآثار المصرية، بالإضافة إلى دبلومة الدراسات العليا في الآثار المصرية. عمل كمفتش آثار بمنطقة آثار الغربية، ثم مفتشاً بمنطقة آثار كفر الشيخ، كما عمل كمفتش آثار بإدارة الآثار الغارقة بشمال سيناء، ثم مدير للوحدة الأثرية بميناء دمياط البحري، ومدير عام للمنافذ الأثرية البحرية.

 

 الأستاذ نصر جبريل إبراهيم حسن، فقد عمل كمفتش آثار بمنطقة آثار المطرية، ثم انتقل للعمل كمفتش آثار بإدارة المضبوطات الأثرية والأحراز، ثم مدير إدارة المضبوطات الأثرية، ثم مُكلفاً للعمل كرئيس للإدارة المركزية للمضبوطات الأثرية والأحراز. اشترك في حفائر المجلس الأعلى للآثار بمنطقة المطرية وعين شمس. أشرف على العديد من أعمال معاينة المضبوطات والأحراز أمام جهات التحقيق المختلفة، واشترك في أعمال جرد المخازن بالبر الشرقى والغربى بالأقصر، وجرد المخزن المتحفى بالواحات البحرية، وجرد وتسليم العهد الأثرية بمخازن الأشمونيين بالمنيا. ترأس لجان فض الأحراز بالعديد من مخازن الآثار التابعة للمجلس الأعلى للآثار، كما تولى رئاسة اللجان العليا المتخصصة لإعادة معاينة محتوى الأحراز بمخازن الآثار التابعة للمجلس الأعلى للأثار.

--------

تابع بوابة روزا اليوسف علي
جوجل نيوز