عاجل.. أبرز الاغتيالات الذي نفذها الاحتلال الإسرائيلي بحق القادة الفلسطينيين خلال 50 عامًا

يستمر العدوان الاسرائيلي شن غاراته العنيفة في مناطق متفرقة بقطاع غزة، مما أسفر عن أرتفاع عدد الشهداء؛ ليصبح أكثر من 22 ألفا 722 شهيدًا من بينهم 9730 طفلا و6830 امرأة، و58 ألفًا 166 مصابًا.

 

 

 وفي اليوم الـ92 من الحرب علي قطاع غزة يواصل قوات جيش الاحتلال الاسرائيلي في عمليات الاستهداف والمداهمات والاعتقالات المخططه ومطاردة المقاومة الفلسطينية، ويذكر انه تم اغتيال صالح العاروري نائب رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" في عاصمة بيروت بلبنان يوم الثلاثاء الماضي. 

 

 

وهذه ليست المرة الأولى التي يغتال فيها قوات الاحتلال الاسرائيلي القادة الفلسطينيين ففعلوها مرارا لأعوام سابقة.

 

ترصد بوابة روزاليوسف أبرر الاغتيالات التي نفذها الاحتلال الاسرائيلي على مدار 50 عاما

اغتيل ممثل منظمة التحرير الفلسطينة وائل عادل زعتير عند مدخل شقته بروما من قبل عدد افراد مسلحين في 16 أكتوبر عام 1972.

 

وفي فرنسا تم اغتيال محمود همشري ممثل منظمة التحرير الفلسطينية بقنبلة تم إخفاؤها بجهاز الهاتف في 8 ديسمبر 1972.

 

وفي 9 إبريل 1973 قام الاحتلال باغتيال كمال ناصر المتحدث الرسمي باسم منظمة التحرير الفلسطينية، وكمال عدوان العضو بلجنة مركزية لحركة فتح الأرض المحتلة. 

 

وتم اغتيال علي حسن سلامة القيادي في منظمة التحرير الفلسطينية ومنظمة أيلول الأسود، وقام الاحتلال بتفجير سيارته في بيروت عاصمة لبنان في 22 يناير عام 1979.

 

وفي 25 يوليو 1979 قتل الاحتلال الاسرائيلي زهير محسن القائد العسكري الفلسطيني، ورئيس الدائرة العسكرية لمنظمة التحرير.

 

واغتيل خالد نزال العضو الجناح العسكري للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين باليونان في 9 يونيو 1986.

 

وفي 23 يوليو 1982 تم قتل فضل الضاني نائب مدير مكتب منظمة التحرير الفلسطينية.

 

واغتال الاحتلال الاسرائيلي في 9 أكتوبر 1981 ماجد أبوشرار المسؤول الإعلامي الفلسطيني وعضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، عن طريق تفجير غرفته في أحد فنادق روما. 

 

وفي 24 نوفمبر 1993 تم اغتيال عماد عقل قائد في كتائب القسام والجناح العسكري لحركة المقاومة "حماس". 

 

 

كما أطلق عدد من قوات الاحتلال النار علي فتحي الشقاقي رئيس منظمة حركة الجهاد الاسلامي بفلسطين أمام فندق في مالطا في 26 أكتوبر 1995.

 

وفي السادس من يناير عام 1996 اغتيل يحيى عياش  عضو في منظمة "حماس".

 

وتم اغتيال مسعود عياد المقدم في القوة 17 عن طريق اطلاق صواريخ من ثلاثة طائرات مرحية اسرائيلية علي سيارته، في 3 يناير عام 2001.

 

وفي 31 يوليو 2001 اطلق جيش الاحتلال صاروخ من طائرة مروحية علي مكتب جمال منصور القيادي في منظمة "حماس".

 

كما تم اغتيال أمين عام الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أبو علي مصطفي بعد قصف مكتبة في 27 أغسطس عام 2001.

 

وفي 14 يناير 2002 تم اغتيال رائد الكرمي القائد العام لكتائب شهداء الأقصي.

 

وقتل محمود الطيطي مؤسس وزعيم كتائب شهداء الأقصى ومؤسسها في 22 مايو 2002.

 

اغتيال اسماعيل أبو شنب القائد في حركة "حماس" من خلال قصف سيارته في 21 اغسطس 2003.

 

وفي 22 مارس عام 2004 اغتيل زعيم حركة "حماس" أحمد ياسين هو وحراسة الشخصيين بغزة من خلال طائرة اسرائيلية، وفي نفس العام تم اغتيل خليفته عبد العزيز الرنتسي هو وابنه في 17 إبريل.

 

 

 

واغتيل إحسان شواهنة القائد العسكري في منظمة "حماس" برصاص اسرائيلي 13 في ديسمبر 2004.

 

اغتيل  مبارك الحسنات مستشار وزير الداخلية الفلسطينيي في غزة بثلاث صواريخ في 23 أكتوبر عام 2007.

 

واغتيل ابراهيم أبو علبة أحد مؤسسي كتائب المقاومة الوطنية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين من خلال طائرة اسرائيلية في 14 إبريل 2008.

 

وفي 4 مارس 2009 اغتيل خالد شعلان القيادي في صفوف سرايا القدس هو واثنين زملائة من خلال غارة اسرائيلية جوية.

 

واغتيل إسلام ياسين القيادي في الجيش من خلال غارة جوية  17 نوفمبر 2010.

 

وفي 29 إبريل 2011 اغتيل تيسير سعيد سليمان أبو سنيمة القيادي في حركة "حماس" عبر صاروخ اطلقته طائرة اسرائيلية.

 

واغتيل احمد الجعبري القائد ف حركة "حماس" في 14 نوفمبر 2012 بعد استهداف سيارته في مدينة غزة.

 

وفي 22 يناير عام 2014 اغتيل أحمد زعنين العضو في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين من خلال طائرة اسرائيلية في شمال قطاع غزة.  

 

واغتيل مازن فقهاء القيادي في كتائب الشهيد عز الدين القسام بالضفة الغربية في 24 مارس 2017.

 

وفي 12 نوفمبر 2019 اغتيل بهاء أبو العطا القيادي العسكري لحركة الجهاد الاسلامي بغزة هو وزوجته من خلال صاروخ أطلق علي منزله.

 

واغتيل تيسير الجعبري القادي في حركة الجهاد الاسلامي علي يد قوات الاحتلال الاسرائيلي في 5 أغسطس عام 2022. 

 

واغتيل إبراهيم النابلسي القيادي في كتائب شهداء الأقصى من خلال قصفه بصاروخ محمول علي الكتف في 9 أغسطس 2022.

 

وفي 9 مايو 2023 اغتيل جهاد شاكر القيادي في صفوف حركة الجهاد الاسلامي بفلسطين عبر غارة جوية استهدفت منزلة في مدينة رفح مما جعله يفارق الحياة هو وزوجته.

 

وفي سياق متصل من ضمن عمليات الاستهداف التي نفذها الاحتلال الاسرائيلي قتل جمال الزبدة المهندس الذي أشرف علي مشروع تطوير الصواريخ في وحدة التصنيع بكتائب الشهيد عز الدين القسام بغزة في 12 مايو عام 2021.

 

كما اغتال جيش الاحتلال الاسرائيلي شيرين أبو عاقلة الصحفية الفلسطينية اثناء تغطيتها لاقتحام بمدينة جنين في 11 مايو عام 2022.