زارتنى الست فاطمة اليوسف.. تسأل عن حال مجلتها وهى تتم 100 سنة.. عن شجرة الصحافة التي ألقت بذرتها.. والدار التي
يكتب
قبل عشر سنوات كان كثير من قطاعات الرأى العام تستقبل روايات الخطاب الحكومى عن العمل والإنجاز بمشاعر مختلفة م