محمد حافظ يكشف أسرار وحجم تجارة الشَّعر الطبيعي في مصر والوطن العربي
تُعدّ تجارة الشَّعر الطبيعي أو ما يسمى حديثاً بالـ"إكستنشن"، معروفة منذُ القِدَم، فقد أقدمت زوجة أيوب عليه السلام على بيع ضفيرتها بمقابل الخبز لحاجتهما إلى المال، ومؤخراً ازدهرت تلك التجارة حول العالم وعلى وجه الخصوص في الخليج العربي ومصر.
وفي هذا السياق يكشف محمد حافظ، خبير التجميل، عن حجم وأسرار تجارة الشَّعر الطبيعي.
وأشار حافظ، إلى أن مصر والإمارات من أولى الدول العربية التي دخلت بها تجارة الشَّعر المستعار، وأنها فتحت العديد من الاسواق للترويج لهذه السلعة، ما حوّلها الى تجارة رائجة وتشهد نموًّا سريعا عاما بعد عام، فالشَّعر نصف جمال المرأة، والنساء يعشقن وصلات الشَّعر الطبيعية، وهن مستعدات لدفع مبالغ ضخمة نظير إرضاء أنفسهن والإهتمام بالشَّعر ونضارته وكثافته، من خلال استخدام "وستيشات" طبيعية او حتى "باروكات".



