ترقية الدكتور السيد السعيد عبدالوهاب أستاذ مساعد العلاقات العامة بجامعة المنوفية

يتقدم الزميل رمضان أحمد بالتهنئة، إلى الدكتور السيد السعيد عبد الوهاب، لحصوله على درجة الدكتوراه في العلاقات العامة وإدارة الأزمات بجامعة عين شمس، ليكمل بعدها مسيرته الأكاديمية كعضو هيئة تدريس في قسم الإعلام بكلية الآداب جامعة عين شمس.

وقد شغل منصب المستشار الإعلامي لجامعة المنوفية، ويرجع الفضل إليه في تأسيس أول مركز إعلامي بالجامعة، بهدف بناء الوعى السليم لدى المواطن على أرض محافظة المنوفية، وتقديم طالب وإعلامى متميز .

كما حظى السعيد، بحب وتقدير الباحثين في مجال الإعلام على مستوى كليات وأقسام الإعلام الحكومية والخاصة، واشتهر بمد يد العون للكثيرين فضلاً عن تقديم النصح  لهم في مجال البحث العلمي، وإشرافه على العديد من الرسائل العلمية المتميزة  والتي حازت على أعلى الدرجات .

  لم يقتصر نشاط "السعيد" على العمل الأكاديمي، بل يضاف إلى سجل إنجازاته وعمله الدؤوب لخدمة المجتمع عبر سلسلة من المحاضرات التوعوية بهيئة الاستعلامات وتحديداً مجمع إعلام شبين الكوم، ولدية العديد من الندوات الخاصة بالاسره والمجتمع فى عدد من الهيئات .

 حصل علي ترقية درجة أستاذ مساعد العلاقات العامة بكلية الاداب جامعة المنوفية.

يذكر أنه كان الامين العام والمنظم للمؤتمر العلمى الدولى الاول والثانى بكلية الاعلام جامعة فارس بالإسكندرية تلك المؤتمرات، التي لاقت رواجاً، وأثبتت نجاحاً باهراً وكان لها صدى ليس فقط على مستوى مصر، ولكن الوطن العربى عامة ومدرب معتمد في عدد من الهيئات الحكومية.

ولدية العديد من المؤلفات البحثية المتميزة فى مجال الاعلام، مثل بحث اتجاهات المندوبين الصحفيين، نحو أداء وظيفة المتحدث الرسمي كنمط إتصالى مستحدث بالمؤسسات المصرية.

ثم بحث تخطيط حملات التوعية العامه للمشاركة المجتمعية بالمشروعات القومية الخدمية دراسة تطبيقية على مشروع البنك الدولى بقطاع المياه والصرف الصحي.

وبحث إدارة المراكز الإعلامية بمؤسسات التعليم الجامعى ورؤية المسؤولين للتنظيمات المستحدثة فى عمل العلاقات العامه: نموذج تنظيمى مقترح.

ثم بحث أنماط الخطاب الإتصالى المتعدد فى بناء الرسالة الاتصالية للمؤسسات وقت الأزمات دراسة تحليلية لعينة من أزمات ما قبل 30 من يونيو.

يليه بحث النماذج والسيناريوهات الإرشادية لخطاب الإعتذار والتصحيح فى اتصالات العلاقات العامه لإدارة الأزمات الدولية: دراسة حالة لحادث نيوزيلندا الإرهابى مارس2019 والتي تناول فيها عدد من القضايا المجتمعية الهامة جدًا، والتي كان أبرزها بحث 100 مليون صحة.