عيش و ملح و هزار (بدون ماسكات)
بقلم: وسام صدفاوي
خفيف الدم
و حريف ايفيهات
طول الوقت بيمثل كوميدي
و ده مشهد مالوش عنده بديل
واما تقف الكاميرا
يقعد يستريح و يشرب جنزبيل
سينمائي جدا وباني لنفسه لوكيشن مخصوص
يتفرد فيه بألاطة
واهوه ف الامورس بتاعه بيلعب فيفا زلاطة
لكن لما يغضب
اجارك الله
يتوعدك بحرب
ولا طروادة
وبعد ثواني يروق
و يرجع طفل
وفجأة يصالحك
و ياخدك ف حضنه
هو .. انسان ف الحقيقة
بدون ماسكات