الجالية المصرية بالسعودية تنظم مؤتمرًا حاشدًا لدعم الدولة المصرية
الرياض - صبحى شبانة
تنظم الجالية المصرية بالسعودية يوم الجمعة المقبل مؤتمرًا حاشدًا، بأحد الفنادق الكبرى في العاصمة الرياض، دعت إليه عددًا كبيرًا من رموز الجالية المصرية، المنتشرة في مختلف مدن المملكة، لدعم الدولة المصرية في مواجهة دعوات بث الفوضى، التي تقف خلفها أجهزة الاستخبارات التركية والقطرية وجماعة الإخوان الإرهابية.
ويرفع أبناء الجالية المصرية في السعودية شعار "معك يا سيسي"، معك من أجل مصر، معك من أجل الاستقرار والنماء، معك من أجل رخاء ورفاهية أجيالنا القادمة.
وتسيطر على أبناء الجالية المصرية في المملكة، التي تعد أكبر جالية لمصر في العالم، حالة من الغضب الشديد، بسبب المحاولات المغرضة لتعويق مسيرة التنمية المستدامة، والإنجازات الكبيرة والضخمة، التي شهدتها مصر، خلال السنوات الست الماضية، في مختلف المجالات الاقتصادية والإنشائية والزراعية والصناعية والتعليمية والبنى التحتية.
وتتصدر الجالية المصرية في السعودية عادة المشهد في كل المناسبات الوطنية، وتقف سدًا وحائلًا في وجه كل من يرد سوءًا بمصر، وتمثل تحويلات المصريين بالسعودية أكثر من 50% من تحويلات المصريين في الخارج، والتي تناهز قيمتها نحو 20 مليار دولار سنويًا.
تنظم الجالية المصرية بالسعودية يوم الجمعة المقبل مؤتمرًا حاشدًا، بأحد الفنادق الكبرى في العاصمة الرياض، دعت إليه عددًا كبيرًا من رموز الجالية المصرية، المنتشرة في مختلف مدن المملكة، لدعم الدولة المصرية في مواجهة دعوات بث الفوضى، التي تقف خلفها أجهزة الاستخبارات التركية والقطرية وجماعة الإخوان الإرهابية.
ويرفع أبناء الجالية المصرية في السعودية شعار "معك يا سيسي"، معك من أجل مصر، معك من أجل الاستقرار والنماء، معك من أجل رخاء ورفاهية أجيالنا القادمة.
وتسيطر على أبناء الجالية المصرية في المملكة، التي تعد أكبر جالية لمصر في العالم، حالة من الغضب الشديد، بسبب المحاولات المغرضة لتعويق مسيرة التنمية المستدامة، والإنجازات الكبيرة والضخمة، التي شهدتها مصر، خلال السنوات الست الماضية، في مختلف المجالات الاقتصادية والإنشائية والزراعية والصناعية والتعليمية والبنى التحتية.
وتتصدر الجالية المصرية في السعودية عادة المشهد في كل المناسبات الوطنية، وتقف سدًا وحائلًا في وجه كل من يرد سوءًا بمصر، وتمثل تحويلات المصريين بالسعودية أكثر من 50% من تحويلات المصريين في الخارج، والتي تناهز قيمتها نحو 20 مليار دولار سنويًا.