مئة عام مرت ولا تزال فاطمة اليوسف حاضرة لا كاسم فى تاريخ الصحافة بل كقوة لا تكسر.. فى مئوية مجلتها رو
يكتب
ربما لا يختلف أحد حول الغاية التي يجب أن تجرى بها الاستحقاقات الانتخابية لتعقد فى سياق ديمقراطى حقيقى