قصة وطن.. تحرير سيناء لم يكن لحظة عابرة بل ملحمة تاريخية امتدت لسنوات طويلة بدأت منذ نكسة يونيو 1967
صباح النصر يا سيناء
احتفالات مصرية بجذور فرعونية
أيها الغرب.. لا لائمة عليكم
الخيال والذكاء الاصطناعي.. عن الروبوت والفنون الدرامية
المتابع للمشهد عن قرب في تل أبيب خلال الأيام القليلة الماضية يستطيع أن يلمس مدى حالة الخوف واليأس التي
خلد الله ذكر هذه البقعة المباركة سيناء التي تجلى عليها عندما خاطب كليمه موسى عليه السلام فقال فى كتابه العزيز
اليوم يمر ثلاثة وأربعون عاما على تحرير سيناء الحبيبة أرض الفيروز والتي تزخر بالكثير من الكنوز والخيرات وا
على صفحات جريدة روزاليوسف خاض د.محمود عزمى رئيس التحرير المسؤول واحدة من أهم معاركه الصحفية وكانت تتصل بحرية ا
د. داليا المتبولي تكتب: التحرير مرتين وفي كل مرة تنتصر مصر
يكتب
التاريخ ليس مجرد حوادث وأحداث بل عبر وعظات وما أكثرها الدروس المستفادة من محطات التاريخ المصري قديما وحديث