لم يتردد كامل الشناوى لحظة واحدة فى كتابة مقال عن ميلاد روزاليوسف عندما علم بذلك من الأستاذ فتحى غانم الذي
وصفت السيدة روزاليوسف الفترة التي حكمت فيها وزارة توفيق نسيم البلاد فى عبارة موجزة بالغة الدلالة السياسية بقول
عاشت روزاليوسف أياما عصيبة مليئة بالمشاكل والمضايقات خاصة من زعامات حزب الوفد الذي تؤيده وتسانده وقامت جري
لم يسلم أحد من محررى جريدة روزاليوسف من مقالب كامل الشناوى معهم وكما تقول السيدة روزاليوسف كان صديقى كامل ا
عن ذكريات كامل الشناوى مع روزاليوسف السيدة والجريدة والمجلة كتب يقول: فى عام 1935 كنت محررا فى روزاليوسف لم
كان الشاب كامل الشناوى واحدا من نجوم مجلة وجريدة روزاليوسف وكان محل تقدير واحترام السيدة روزاليوسف ولم يس
خطابات مفتوحة إلى العظماء والصعاليك.. واحد من أهم وأخطر الأبواب الصحفية التي ابتكرتها مجلة روزاليوسف وكان يك
حرصت السيدة روزاليوسف أن تكشف لقراء الجريدة من حين لآخر عن نجوم الجريدة اليومية فكانت تقدم من خلال المجلة الأ
كان آخر ما تتوقعه السيدة روزاليوسف من أساليب المنافسة غير الشريفة أن يلجأ بعض الصحفيين المنافسين لها إلى الاتص
كانت السيدة روزاليوسف مصممة على أن تولد جريدتها من يومها الأول جريدة كبرى لا ينقصها شىء وهو ما نجحت فيه بالفع
يكتب
عيد الشرطة.. الاصطفاف قائم والبطولات ممتدة