فى لحظة من لحظات التاريخ الفاصلة حين تعبت الأرض من أقدام الضالين واغتربت الحقيقة فى وطن يعرف طريقها جيدا
دراويش الترند
مصر لا تقايض العبور بالابتسامة.. هذا زمن الكرامة لا المجاملة
د. داليا المتبولي تكتب: من يسرق وجه مصر
د. داليا المتبولي تكتب: لحظة لانكسار الصمت.. العدالة في وجه الجريمة
د. داليا المتبولي تكتب: التحرير مرتين وفي كل مرة تنتصر مصر
منذ عقود لم يكن الفن فى مصر مجرد أغان تسمع أو مشاهد ترى. كان الفن هو المرآة الصافية التي يرى فيها العالم
فى مساء تتدلى فيه أرواح التاريخ من المشربيات وتعبر النسائم القديمة من بين شقوق الخشب المطعم جلس وجهان م
فى زمن طغت فيه أعمال تجعل من العنف بطولة ومن الفوضى منهجا يأتى مسلسل لام شمسية ليعيد ترتيب الأوراق ويف
يكتب
حينما تشتعل ألهبة الصراع فى المنطقة فإن مصر هى الإنقاذ وحينما يفرض الحصار برا وبحرا وجوا عقابا لشعوب ع