لا شك أن أرسطو ترك بصماته واضحة لا أقول على فكر فلاسفة العرب والمسلمين وحسب وإنما عقلانيته امتد أثرها إلى فلا
لا يمكن بحال من الأحوال أن تحدث عملية هيكلة للفكر ولا يمكن أن يكون ثم فكر إيجابي بناء إلا إذا قام على منهجي
نحاول في هذه المقالة الإجابة عن العديد من التساؤلات سواء الميتافيزيقية أو الوجودية التي قد تطرح على ذهن وعقل
بداية ما المقصود بثقافة الاعتذارالاعتذار يعني اعتذارا عن خطأ ما ارتكبه إنسان ضد إنسان آخر أو اعتذارا عن خط
هذا العنوان يحمل ما يحمله من التساؤلات التي قد يثيرها المرء علانية أو يضمرها في نفسه خشية أن يواجه تارة بالصد
في البداية دعونا نتفق على أمر مهم ألا وهو أليس هذا العقل نعمة أنعم بها الإله علينا وبما إنه هبة ربانية أليس
لا شك أن كل ما هو كائن وما سيكون وما هو في عالم الذر مقدر من الله تعالى فالخير من عند الله وكذلك الشر من عند
أيها الإنسان أيها المغرور الذي كلفت بحمل أمانة تنوء من حملها الجبال أمانة التكليف والمسؤولية فهل ستصمد أمام
لست من دعاة النزعات التشاؤمية ولا من دعاة الأباثيا أو التحريض على اللامبالاة ولا أيضا عرف اليأس طريقي بل كنت
عندما ذهب الإمام محمد عبده في بعثته لإتمام دراساته العليا عندما ذهب إلى فرنسا ونظر إلى حال الشعب الفرنسي وتمسك
يكتب
العدالة الاجتماعية والأمن القومي.. حكاية وطن 2