دائما الأزمات تفجر المشاعر الحقيقيةدون زيف أو رتوش ... وهذاليس بمستغرب وهو ما يميزالمصري وسائر العرب.و
صناعتنا الحرفية ... وتهديد الهوية التراثية من الجميل أنننظم المعارض المتخصصة لمساندة قطاع ليس فقط هام لاق
تعودنا دائما أن اختراق البحر بأسراره وعالمه الخاص من مخاطر... من نصيب الرجال حيث اتسمالقطاع البحري بهيمنة
دىفى غيابات الجب .. لا أصلها دى مش على الخريطة .. دى فى طى النسيان .. إحنا مع المجهول...وغيرها وغيرها من ا
لم يعد هناك مجالا ..لترك ثرواتنا السياحية أيا كان شكلها ..دون الاستغلال الأمثل لها ..فما أحوجنا فى تلك الأيام
بدأ ومازال الجدل سائدا حول تصفية شركة لها تاريخ عميق وكانت قلعة صناعة الحديد في مصر لسنوات طويلة والتي تأسس
الميا والهوا .. هماسر الحياة وقد نتمكن من الإستغناء عن العنصر الأول لفترة قصيرة.. ولكن الهواء... لا يمكن
دائما كنا نسمع عنطرح مبادرات فى مختلف المجالات وللأسف لم تكن تلك المبادرات ترى النور..بل كان موقعها الطبيعى
الله خلقهم ليس مختلفين ولكنمكملين لنا فى حياتنا كما أنمنهم المبدعين على مرالعصور والتاريخ..أصبحوا ضمن
عمار يامصر بولادها الطيبين حتى لو كانوا متغربين و فى الغربة تلاقيهم متكاتفين أيد واحدة مع إخوانهم العالقين ..
يكتب
هناك في ريف مصر جرى الكثير من النقاشات حول ما تشهده مصر من إصلاحات وقفزات يشهدها القاصي والداني في افتتاحا