كثيرا ما نسمع ان الوضوء شطر الإيمان ولم يقف أحدان على فهم هذا المعنى وكيف يمكن ان يكون الوضوء شطر الإيمان
طالعت خلال الأيام القليلة الماضية كثيرا مما كتب عن أحد الأفلام المعروضة على منصة إلكترونية ولم أكن لانتقد
مصر تشهد ميلادا جديدا في العديد من المجالات نحو بناء الجمهورية الجديدة يقوم على بناء الحريات ورفض العنف وا
لاشك أن اختبار الوطن هو أهم اختبار في حياة أي إنسان وتزداداهمية هذا الأختبار عندما يوضع الشخص في مكان المسؤ
مع حلول ٣٠ نوفمبر الحالي يمر 32 عاما على وفاة الشيخ عبد الباسط عبد الصمد أو كما عرف بأسم صوت مكة يتذكر كث
لا يكاد يمر وقت إلا ويحاول أصحاب الفكر الاخواني أن يدبروا مؤامرة تستهدف أحدقطاعات الدولة من أجلالنيل من مصر
تثبت مصر كل يوم انها الشقيقة الكبرى لكل بلاد العرب ولم تتاجر يوما بما تقدمه أو ما ستقدمه للأشقاء العرب في اي
على الرغم من انتشار فيروس كورونا وتوقف العديد من أعمال الخير التي كان يشهدها شهر رمضان الكريم، إلا أن قوافل ال
في الوقت الذي يعاني فيه العالم أزمة كورونا، وتقف قوى العالم الكبرى عاجزة عن مواجهة هذا الوباء، تخرج دعوة من أج
قد يتعجب البعض من قراءة عنوان المقال إلا أن المقصود هو لفت الانتباه إلى خطورة من يفسدون صومهم عبر وسائل التواص
على عكس ما يحاول البعض أن يرى أن الصوفية ‏دروشة بعيدة عن الواقع إلا أن الطريقة العزمية ضربت مثالا عمليا يؤ
لا يختلف اثنان على أن المجتمع في ظل الأزمات، بحاجة إلى تكثيف كافة جهود التضامن والتكافل بين مختلف المؤسسات ال
لا شك أن اليتم والذى يعنى من مات والده وهو صغير هو أقصى ما يمكن أن يمر به الإنسان فى صغره حيث يفقد الحصن والمر
لم يكن من الغريب، عند وقوع أزمة وباء مثل فيروس "كورونا"، أن يفزع الناس، وتصبح النفس في خوف مستمر، تنتظر أن يص
في الوقت الذي تتعرض فيه الصوفية للانتقادات من قبل تيارات خصت نفسها بامتلاك صحيح الدين واتباع السلف، ظهرت الطري
في الوقت الذي تبذل فيه مؤسساتنا الدينية، على رأسها الأزهر الشريف، ووزارة الأوقاف والإفتاء جهدًا كبيرًا في تعمي
في كل يوم يثبت الأزهر الشريف قدرته على التواجد في العمق الإفريقي، بصورة فعالة، وتعد القوافل الأزهرية الطبية ا
يكتب
ربما تكهنات وسيناريوهات اليوم التالى هى ما تطرح نفسها على المشهد الإقليمى والدولى حاليا بعد المكاسب الدب