لكل مجتمع ما يميزه من عادات وتقاليد ذات مغزى ودلالة وتعبير عن هويته ففي قلب منطقة الساحل الأفريقي وتحديدا في
نال كتاب الطواف حول البحر الإريثري أهمية كبرى كما هو واضح تجاوزت بدورها مكانة كتاب المؤلف أغاثارخيديس وأهمي
رقصة الأدومو أو ما يعرف بـ رقصة القفز من أبرز الطقوس الثقافية والرمزية التي تمثل مرحلة مهمة في حياة قبيلة
يبدو في ضوء ما كتبه هذا التاجر والرحالة القديم أنه كان قد سافر وارتحل وشاهد نفسه منطقة الساحل الأفريقي الشرقي
تعد قبيلة الماساي من أبرز المجتمعات التقليدية التي ما تزال تحافظ على نمط حياة متوارث منذ قرون برغم ما يشهده ش
يعد كتاب الطواف حل البحر الإريثري Periplus Maris Erythraei من أهم المصنفات التاريخية القديمة التي تحدثت
الماساي.. ذلك الشعب الذي يستوطن دولتي كينيا وتنزانيا وتحديدا بالقرب من بحيرة توركانا وتمتد تلك المنطقة إلى
منذ دخول الإسلام إلى أفريقيا جنوب الصحراء في القرون الوسطى وخاصة عبر الطرق التجارية العابرة للصحراء بدأ تأثي
لم يكن كتاب الطواف حول البحر الإريثري المصنف التاريخي الوحيد كما قد يبدو في ظن البعض في أيامنا تلك ا
في مجتمعات أفريقيا جنوب الصحراء لا ينظر إلى المسكن بوصفه كيانا ماديا فقط بل ككائن حي يحمل روح الجماعة وثق
يكتب
لا تخذلوا الإنسانية.. رسالة مصرية قوية بعثت بها القاهرة من منبر الجمعية العامة للأمم المتحدة لدول العالم