حبنا لها نابع من جمالها الحقيقي وتاريخها العريق واصلها الحضاري واهتمام الجميع بها لكي تصل الي ماهي عليه الآن ف
يكتب
ما أشبه الليلة بالبارحة قبل 1446 عاما كان العالم يموج بالطغيان بلا عقيدة ولا سلام تتهاوى فيه القيم ويست