عاجل
الخميس 25 أبريل 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أيمن عبد المجيد
اعلان we
البنك الاهلي

إدانات واسعة لمحاولة مستوطن إحراق كنيسة بالقدس

محاولة مستوطن إحراق كنيسة الجثمانية
محاولة مستوطن إحراق كنيسة الجثمانية

أدانت الرئاسة الفلسطينية واللجنة الرئاسية العليا لمتابعة شؤون الكنائس ووزارة الخارجية محاولة مستوطن إسرائيلي إحراق كنيسة الجثمانية في القدس المحتلة.



وطالبت الرئاسة المجتمع الدولي بتوفير الحماية لأبناء شعبنا وأماكنه المقدسة المسيحية والإسلامية.

 

وحملت الرئاسة الحكومة الإسرائيلية مسؤولية استمرار اعتداءات المستوطنين ضد شعبنا وممتلكاته ومقدساته، مؤكدة أن هذه الاعتداءات المتكررة على الأماكن الدينية المسيحية والإسلامية، دليل على همجية ووحشية المستوطنين، الذين يمارسون الإرهاب بأبشع صوره، تحت بصر وسمع قوات الاحتلال الإسرائيلي.

وحيت الرئاسة يقظة أبناء شعبنا المرابطين في القدس، التي حالت دون إكمال المستوطن لجريمته. كما أدان رئيس اللجنة الرئاسية العليا لمتابعة شؤون الكنائس، مدير عام الصندوق القومي الفلسطيني رمزي خوري، الاعتداء الذي نفذه أحد المستوطنين على كنيسة الجثمانية. وقال خوري في بيان له، مساء اليوم الجمعة، إن هذا الاعتداء ليس الأول الذي يمس دور العبادة والمقدسات الإسلامية والمسيحية ولا سيما في القدس، فقد سبق هذا العمل العديد من الاعتداءات والتي مست دور العبادة ورجال الدين المسيحيين كإحراق كنيسة الطابغة في طبريا، والاعتداء على الرهبان الأقباط في ساحة كنيسة القيامة.

وتحدث خوري عن الاعتداءات التي يشنها الاحتلال ومستوطنوه على المسجد الأقصى المبارك، واقتحامه يوميا، والاعتداء على المصلين، وقرارات الإبعاد التي تصدر بحقهم. وأشار إلى أن هذا عمل ممنهج من قبل الاحتلال ومستوطنيه، لإضعاف الوجود الفلسطيني العربي في القدس، مضيفا أن حكومة الاحتلال تسعى بكافة الطرق غير المشروعة لتهجير السكان الأصليين من القدس، لتحقيق أهدافها في إحكام السيطرة الكاملة وتهويد المدينة، ضاربة بعرض الحائط كل المواثيق الدولية، التي تكفل حرية العبادة وحرمة الأماكن المقدسة.

ودعا العالم والمجتمع الدولي وكافة الاطر الكنسية والمجتمعية، لأن تكون حازمة في قرارتها وتوجهاتها أمام ما يتعرض له شعبنا الفلسطيني بمسلميه ومسيحييه على كافة الأصعدة التي ينتهجها الاحتلال ضدهم، وخاصة الاقتحامات المستمرة للمسجد الأقصى المبارك، او التغيرات الديموغرافية التي يحاول تغييرها في منطقة الحرم الابراهيمي في الخليل وغيرها.

كما دعت وزارة الخارجية والمغتربين، المجتمع الدولي، لمواجهة إرهاب المستوطنين، ووضعهم ضمن قائمة الإرهاب الدولي، والتعاطي مع ما يشكلونه من خطر بمسؤولية عالية.

ودعت الخارجية في بيان لها، مساء اليوم الجمعة، تعقيبا على الاعتداء الذي نفذه أحد المستوطنين على الكنيسة، العالم لعدم الاكتفاء بالسكوت والانتظار والإدانة، وإنما التحرك السريع لتوفير الحماية للاماكن المقدسة والدينية، كخطوة اولى نحو توفير اوسع لكل اشكال الحماية للأرض المقدسة تحت الاحتلال وما عليها. وأدانت الخارجية إقدام المستوطن المتطرف على اقتحام الكنيسة الجثمانية في القدس ومحاولة إضرام النيران فيها وإحراقها، حيث حال تدخل المواطنين والأهالي من اشتعالها وتحويلها الى رماد.

كما دانت حركة حماس جريمة محاولة الحرق وقالت إن ذلك يعكس السلوك الصهيوني العنصري المتطرف ومعاداته لكل القيم والأخلاق والمبادئ.

وأضاف بيان الحركة ان تكرار الاعتداءات على المساجد والكنائس ودور العبادة من قبل المستوطنين والجنود الصهاينة، هو نتاج التحريض المباشر والرسمي من قبل المؤسسات الصهيونية العنصرية الرسمية ضد شعبنا الفلسطيني وأرضه ومقدساته.

ودعت حماس أبناء الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية والقدس وفي كل مكان في فلسطين للتصدي لجرائم المستوطنين، ومواجهتهم بكل قوة والعمل على حماية المقدسات والدفاع عنها مهما بلغت التضحيات.

أدانت الرئاسة الفلسطينية واللجنة الرئاسية العليا لمتابعة شؤون الكنائس ووزارة الخارجية محاولة مستوطن إسرائيلي إحراق كنيسة الجثمانية في القدس المحتلة. وطالبت الرئاسة المجتمع الدولي بتوفير الحماية لأبناء شعبنا وأماكنه المقدسة المسيحية والإسلامية.

وحملت الرئاسة الحكومة الإسرائيلية مسؤولية استمرار اعتداءات المستوطنين ضد شعبنا وممتلكاته ومقدساته، مؤكدة أن هذه الاعتداءات المتكررة على الأماكن الدينية المسيحية والإسلامية، دليل على همجية ووحشية المستوطنين، الذين يمارسون الإرهاب بأبشع صوره، تحت بصر وسمع قوات الاحتلال الإسرائيلي.

وحيت الرئاسة يقظة أبناء شعبنا المرابطين في القدس، التي حالت دون إكمال المستوطن لجريمته. كما أدان رئيس اللجنة الرئاسية العليا لمتابعة شؤون الكنائس، مدير عام الصندوق القومي الفلسطيني رمزي خوري، الاعتداء الذي نفذه أحد المستوطنين على كنيسة الجثمانية. وقال خوري في بيان له، مساء اليوم الجمعة، إن هذا الاعتداء ليس الأول الذي يمس دور العبادة والمقدسات الإسلامية والمسيحية ولا سيما في القدس، فقد سبق هذا العمل العديد من الاعتداءات والتي مست دور العبادة ورجال الدين المسيحيين كإحراق كنيسة الطابغة في طبريا، والاعتداء على الرهبان الأقباط في ساحة كنيسة القيامة. وتحدث خوري عن الاعتداءات التي يشنها الاحتلال ومستوطنوه على المسجد الأقصى المبارك، واقتحامه يوميا، والاعتداء على المصلين، وقرارات الإبعاد التي تصدر بحقهم.

 

وأشار إلى أن هذا عمل ممنهج من قبل الاحتلال ومستوطنيه، لإضعاف الوجود الفلسطيني العربي في القدس، مضيفا أن حكومة الاحتلال تسعى بكافة الطرق غير المشروعة لتهجير السكان الأصليين من القدس، لتحقيق أهدافها في إحكام السيطرة الكاملة وتهويد المدينة، ضاربة بعرض الحائط كل المواثيق الدولية، التي تكفل حرية العبادة وحرمة الأماكن المقدسة. ودعا العالم والمجتمع الدولي وكافة الاطر الكنسية والمجتمعية، لأن تكون حازمة في قرارتها وتوجهاتها أمام ما يتعرض له شعبنا الفلسطيني بمسلميه ومسيحييه على كافة الأصعدة التي ينتهجها الاحتلال ضدهم، وخاصة الاقتحامات المستمرة للمسجد الأقصى المبارك، او التغيرات الديموغرافية التي يحاول تغييرها في منطقة الحرم الابراهيمي في الخليل وغيرها. كما دعت وزارة الخارجية والمغتربين، المجتمع الدولي، لمواجهة إرهاب المستوطنين، ووضعهم ضمن قائمة الإرهاب الدولي، والتعاطي مع ما يشكلونه من خطر بمسؤولية عالية. ودعت الخارجية في بيان لها، مساء اليوم الجمعة، تعقيبا على الاعتداء الذي نفذه أحد المستوطنين على الكنيسة، العالم لعدم الاكتفاء بالسكوت والانتظار والإدانة، وإنما التحرك السريع لتوفير الحماية للاماكن المقدسة والدينية، كخطوة اولى نحو توفير اوسع لكل اشكال الحماية للأرض المقدسة تحت الاحتلال وما عليها. وأدانت الخارجية إقدام المستوطن المتطرف على اقتحام الكنيسة الجثمانية في القدس ومحاولة إضرام النيران فيها وإحراقها، حيث حال تدخل المواطنين والأهالي من اشتعالها وتحويلها الى رماد. كما دانت حركة حماس جريمة محاولة الحرق وقالت إن ذلك يعكس السلوك الصهيوني العنصري المتطرف ومعاداته لكل القيم والأخلاق والمبادئ.

 

وأضاف بيان الحركة ان تكرار الاعتداءات على المساجد والكنائس ودور العبادة من قبل المستوطنين والجنود الصهاينة، هو نتاج التحريض المباشر والرسمي من قبل المؤسسات الصهيونية العنصرية الرسمية ضد شعبنا الفلسطيني وأرضه ومقدساته. ودعت حماس أبناء الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية والقدس وفي كل مكان في فلسطين للتصدي لجرائم المستوطنين، ومواجهتهم بكل قوة والعمل على حماية المقدسات والدفاع عنها مهما بلغت التضحيات.

تابع بوابة روزا اليوسف علي
جوجل نيوز