عاجل
الإثنين 13 مايو 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أيمن عبد المجيد
اعلان we
البنك الاهلي

بعدسة مصور النجوم

ليلى علوي.. "قطة السينما" تعود للصدارة بإطلالة "ساخنة"

ليلى علوي
ليلى علوي

نجح المصور الفوتوغرافي الشهير، في إعادة ليلى علوي “قطة السينما” إلى رونقها المعهود، لتطل على مُتابعيها بشكل مختلف، أعاد صورتها المُترسخة في قلوب الجماهير، كواحدة من جميلات السينما المصرية على مر تاريخها.



 

وظهرت ليلى علوي بإطلالة مُختلفة ومُبهجة، بمُعالجة فنية من المصور خالد فضة، الذي نجح في إعادة بداياتها الفنية لأذهان عاشقيها، كواحدة من أيقونات الشاشة الفضية، ورائدة انتفاضة جيل الشباب على سيطرة الكبار.

 

 

ليلى علوي تكشف فلسفتها الخاصة

 

في أحدث إطلالتها قدمت ليلى علوي فلسفتها الحياتية الخاصة، عبر صفحتها الرسمية على موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة انستجرام، والتي أكدت فيها على حبها للطبيعة، وللتحرر من قيود "الرصانة" المُعتادة لنجوم بحجمها.

 

ووجهت ليلى علوي نصيحتها لمُتابعيها، بالتعامل مع الطبيعة بشكل "غير مُتكلف"، فيما أرفقت صورها بتعليق قالت فيه: "عمركوا جرّبتوا تسلموا روحكم وجسمكم للطبيعة؟، جربتوا تستمتعوا بالنعم المجانية، اللي ربنا حطّها بحكمة وحساب، في كل حاجة حوالينا". 

 

وأوضحت ليلى علوي في تغريدتها، أن أفضل رد ممكن على نعم الله المُتعددة، هو التعايش مع فضيلة "الرضا"، والتي تمنحنا المزيد من الراحة النفسية، وتعطينا قدرة أكبر لتحمل تقلبات الحياة ومشقتها.

 

 

ليلى علوي لجمهورها: امشوا حافيين

وكشفت ليلى علوي عن أكبر مُتعها الشخصية، والتي تُمارسها دون دون الانصياع لقواعد الممكن والمقبول، قائلة: "واحدة من متع حياتي وجزء كبير من راحتي النفسية إني أمشى حافية! بالذات على رملة أو في خضرة".

 

وحافظت الفنانة المُخضرمة صاحبة الثمانية والخمسين ربيعًا، على موقعها ضمن جميلات السينما المصرية، رافضةً الاستسلام لأفاعيل الدهر وعلامات الزمن، لتحافظ على نضارتها المعروفة، وشبابها المُتجدد حتى هذه اللحظة.

ليلى علوي.. طفلة التليفزيون التي واجهت المغتصبون

وبدأت انطلاقة ليلى علوي الفنية، في السنوات الأولى من عمرها، بمُشاركة خجولة ببرامج الإذاعة والتليفزيون أواخر الستينيات رفقة شقيقتها لمياء، فيما كتبت شهادة ميلادها بظهور لافت مع المخرج جلال الشرقاوي، بدورها في مسرحية "ثماني ستات".

 

وبعد حصولها على بكالوريوس إدارة الأعمال، قررت خوض التجربة السينمائية، لتتصدر فتيات جيلها، ويسطع نجمها مع بداية فترة الثمانينيات، والتي قدمت خلالها ما يزيد عن خمسين عملًا، مثلت القوام الأساسي لمشوارها الذي تخطى حاجز المائة وثلاثين عملًا. 

 

تنوعت مُشاركات ليلى علوي، ما بين السينما والمسرح والتليفزيون، لتقدم مجموعة من الأعمال المميزة، حفرت اسمها بحروف من نور بين كبار النجوم، أبرزها غرام الأفاعي، إعدام ميت، تجيبها كده تجيلها كده هي كده، خرج ولم يعد، الحرافيش، يا عزيزي كلنا لصوص، جحيم تحت الماء، المغتصبون، أنف وثلاث عيون.

 

 

 

تابع بوابة روزا اليوسف علي
جوجل نيوز