عاجل
الخميس 28 مارس 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أيمن عبد المجيد
اعلان we
البنك الاهلي

عبدالمجيد: دفعة جديدة من الكمامات الجراحية وواقي الوجه والكحول خلال يومين

أعلن أيمن عبدالمجيد، رئيس لجنتي التشريعات الصحفية، والرعاية الاجتماعية والصحية، بنقابة الصحفيين، الحصول على اعتماد دفعة جديدة من الكمامات من وزارة الإنتاج الحربي، ومصنع قادر، التابع للهيئة العربية للتصنيع، في مقدمتها الكمامات الجراحية، ثلاث طبقات ودعامة.



 

 

وأضاف عبدالمجيد، تم تسلم دفعة جديدة من واقي الوجه، إنتاج مجموعة استثمار وزارة الأوقاف، بخصم ٢٠٪؜، ليصل الدرع إلى ٤٠ جنيهًا فقط، إلى جانب دفعة جديدة من الكحول، سعة لتر من مصنع أبوزعبل، التابع لوزارة الإنتاج الحربي، وكذلك دفعة جديدة من عبوات هيدركلوريد الصوديوم المطهر للأسطح سعة ٤ لتر، بسعر ٢٥ جنيهًا.

 

ولفت عبدالمجيد، إلى أن النقابة مازال بها عبوات كحول سعة لتر، وسيتم طرح الكمامات والمطهرات الجديدة، بالنقابة خلال يومين، إن شاء الله.

 

وقال عبدالمجيد: أتوجه بالشكر والامتنان لكل من سعى للاطمئنان، عليّ، من الأساتذة والزميلات والأصدقاء الأعزاء، وزملاء المهنة، والعمل، في مصر، وقادة الهيئات الإعلامية والمؤسسات الصحفية، والأصدقاء من المحيط الاجتماعي، ومختلف المؤسسات، ومن الأصدقاء والمحبين بالوطن العربي، زملاء وقادة باتحاد الصحفيين العرب، شكرًا للزملاء العرب في أوروبا، الذين جمعتني بهم مجرد لقاءات عابرة في مناسبات صحفية، فإذا بهم يهتمون ويحاولون الاتصال، ويصرون على التواصل برسائل الدعاء والمؤازرة.

 

وكان  عبدالمجيد، الذي بدأ التعافي من أزمة صحية مفاجئة، ناجمة عن إجهاد حاد خلال الأشهر الثلاثة الماضية، في مواجهة "كورونا"، قال في بيان له: «أساتذتي.. زميلاتي.. زملائي.. أصدقائي 

 

ما ظنكم بقلب، أحاطته دعواتكم المُخلصة، لقد ألهمنا الله سرعة التحرك، ورزقنا حب المخلصين، ودعاء بظهر  الغيب، سأل به الأكرمون الله، لنا، بالسلامة والنجاة.

 

كنزٌ لو تعلمون ثمين، فيض محبتكم، تلك التي لا تُقدر بأثمان، ولا تُشترى بأموال، تطوق عنقي، وتضع فوق كاهلي مزيدًا من التزامات العمل والجهد، لأفي محبتكم وثقتكم حقها.

 

أوقاتٌ عصيبة، مرت على العالم، ومصر والجماعة الصحفية، في الأشهر الماضية، كنا فيها كتفًا بكتف، ثلاثة أشهر من القتال، ليل نهار، محاصرة لكوفيد اللعين، مصارعته في أجساد زملاء وأسرهم، تمكن من النفاذ إليهم، الحمد لله في معظم الجولات انتصار، وحصار لذلك اللعين، لكن القلب لم يحتمل عمل ٢١ ساعة في اليوم، ونوم ثلاث ساعات فقط، أجهده مشاركة زملاء آلامهم وأوجاعهم، يعلم الله مداها، لكن الله سلم، بفضل دعوات المحبين والمخلصين».

 

وشدد عبدالمجيد، ها نحن نعاود- بإذن الله وفضله-العمل والقتال على الجبهة بعون الله وتوفيقه، فالزملاء وأسرهم يستحقون كل جهد، وكل دعم في تلك الظروف العصيبة.

تابع بوابة روزا اليوسف علي
جوجل نيوز